“التعاسة أن تكون ظالما ....الظالم ظالم لنفسه، ولكن لا يدري،مريض ولا يشعر ، منتن ولا يشتم.ولو للظلم رائحة لأنكر الجبابرة أنفسهم، من شدة النتن..بعض الظالمين هم جيف حية ،وربما أشد نتنا من الجيف، ولكن لا يعرفون ولا يشمون”
“الحب حالة سرقة لا أكثر !هناك أشخاص يسرقون أخص لحظات حياتنا .. لا هم يرحلون عنّا تماما ولا نستطيع الإمساك بهمأشخاص يستطيعون إيهامنا أنهم يجلسون أمامنا لدرجة أننا لا نستطيع إنكار تواجدهم ولا رؤية أجسادهمينتهزون فرصة حبنا لهم ويتمشون في حياتنا وفينا.. هكذا، أينما اتجهنا نلتقي بهم .. يكررون أنفسهم، يملئون حياتنا بصورهم أصواتهم تفاصيلهم ذكرياتهم.. حتى أننا من شدة تخدرنا بوجودهم لا ننتبه لحقيقة غيابهم”
“أريد رائحة القهوة ..لا أريد غير رائحة القهوة ..ولا أريد من الأيام كلها غير رائحة - القهوة -”
“لا يوجد شيء أضحي بحريتي من أجله، لا أضحي بحريتي من أجل الوصول ولا من أجل النجاح، ولا من أجل اللقمة، ولا من أجل الأمان، وإنما أضحي بها من أجل أن أكسب حرية أكثر أصالة .”
“الخوف من الموت غريزة حية لا معابة فيها.. وإنما العيب أن يتغلب هذا الخوف علينا ولا نتغلب عليه.”
“كان أحيانًا ما يسير في أثناء نومه ، يخرج في هدأة اللَّيل ، مثل شبحٍ عجوزٍ ، فيأخذه المشي أثناء النوم في الغالب حتى المقهَى الذي وقعتْ عنده الحادثة ، يقف ويلوِّح بعصاه حينًا ، وهو يصدر أصواتًا مثل دابَّةٍ تحتضر ، ثمَّ يعود لمأواه وهو يهزُّ عصاه في يده . هذه الحادثة التي لا يذكرها بتاتًا وهو يقظٌ ، ولا يذكِّره أحدٌ بها ، تفرِض نفسها عليه في منامه.”
“الدوله تخدعك طيله الوقت...انت لا تنال خدمات ولا رعايه صحيه و ليس من حقك المسكن ولا الزواج ولا العلاج..و بعد هذا كله تملا الدنيا صراخا من اجل دجاجه بها بعض الماءاخرس..ولا كلمه !!!”