“لماذا أنت متماهية مع الحلملماذا يصح للحلم أن يتحقق و أنت لالماذا يصح له أن يرأف بسعاته و أنت لالماذا يظل الحلم ماثلاً في طريق يطول،وأنت تقدرين على إعلان الوهم في الوجه.دون أن نـقوى على تبرئة الحلم منك.”

قاسم حداد

Explore This Quote Further

Quote by قاسم حداد: “لماذا أنت متماهية مع الحلملماذا يصح للحلم أن يتح… - Image 1

Similar quotes

“هل أنت حر بما يكفي لأن تقول لمن تحب: أحبك،من غير أن تقول له: أنا أحبك.بمعنى،أن تتحرر من زعمك أن حبك له كرمٌ منك عليهمن ذاتك الأعلى منه.”


“لماذا يقال: أن شخصاً لا يزال على "قيد" الحياة.هل نحن في سجن نسعى طوال العمر لكسرهللخروج منه؟”


“يطلبون منك أن تنسى، بعدما تركوا أثر حديدهم في .. بدنـك”


“فيما أنت تداعب أحفادك برواية بطولات حياتك، سيفوتك أنهم يراعون حاجتك لتنشيط الذاكرة الواهنة، فلا تبالغ في دفعهم إلى السأم.”


“ليس باباً، الباب مغلقاً،انه محض جدار،فكرة الباب، في فلسفته،أن يكون مفتوحاً، أو قابلا للفتحأو .. لكي يُـفتح،أو يكون موارباً على الأقل،لكنه ليس باباعندما يغلقفأنت لا تستطيع أن تسمي الجدار باباً.”


“هل تؤثث بيتك فيما تحلم أن تدبّ الحياة في كائناته؟فإذن يتوجب عليك البحث عن التحف الأكثر قدرة على النجاة من رتابة المكان.”