“لماذا أنت متماهية مع الحلملماذا يصح للحلم أن يتحقق و أنت لالماذا يصح له أن يرأف بسعاته و أنت لالماذا يظل الحلم ماثلاً في طريق يطول،وأنت تقدرين على إعلان الوهم في الوجه.دون أن نـقوى على تبرئة الحلم منك.”
“و رغم يقيني بأنه لا يصح إلا الصحيح، و أن الكذب لا يعمر طويلا، إلا أن لحظات غرق هذه الجزيرة الحلم، أو وهم الحلم، قد ورثتني حزنا لاأظنه يقف عند حدود النصوص”
“أنت تفسر الحلم بما يتناسب مع ما في داخلك ..”
“و قد يطول الحلم و قد يقصر... و قد يتحقق و قد لا يتحقق و لكن يكفينا أننا حاولنا و حلمنا في زمن الأحلام الفقيره”
“أن تقوم بخلق عالمك الخاص بك لابد من مقدار ما من الحلم، حلم قادر على شحن الواقع بالطاقة الدافعة. الحلم يضع علامات فى المستقبل تمضى إليها. الحلم يسهل عليك انتظار المستقبل، فبدون الحلم أنت لا تستطيع تخيل القادم من الأيام، الواقع دائما يحتاج للحلم حتى يكسر جموده ويحد من مشقته.”
“لو أن كل ما يخطر بالبال في الليل, في لحظات الحلم و النشوة, يتحقق في اليوم التالي, لكانت الدنيا غير هذه الدنيا.”