“لما كنت ضعيفا .. اخترت طريق الكلماتو تصورت انك كاهن صومعة الحكمةو مشى الناس وراءك مبهورينبرقة كلماتك ووداعة نفسكو توهمت أنك مصلحتقف بوجه الطاغية الظابطو تقاوم سيد طغيان القريةحتى أصبحت أمام الناسمعلمهم و مخلصهمو فجأة ..من غير توقع أتتك القوة من باب السلطةفخرج المارد منكيفترس الحكمة و يمزق أردية الرقةو اشتعلت فيك الشهوة للثأر”
“يا طالباً طريق السر تقصده * ارجع وراءك فيك السر و السنن”
“لما كل هذا الأسى و هو ما توقع يوما من النساء الوفاء”
“نحن نعرف أشخاصاً واسعي المعرفة و بعيدين كل البعد عن الحكمة ، و أن الحكمة كثيراً ما تكون مطلوبة أكثر من المعرفة ، بل و إن كثرة المعرفة قد تؤدي هي نفسها إلى قلة الحكمة ، إذا كانت من نوع المعرفة التي "لا تنفع الناس" ، أو إذا أدت كثرتها إلى اختلاط الأمور أمام صاحبها فأضعفت قدرته على التمييز بين النافع و الضار.”
“لما بتحب فجأة بتلاقي الريموت كنترول بتاع مودك إتحول فجأة من بين إيديك و راح لإيد اللي تحبهف ضحكته بتسعدك و حزنه بيعكننك”
“فالمسألة ليست مسألة تعليم او مدارس! انها توفيق من الله !طالما في وجهك القبول من الاساس، فإن الناس يصدقونك فى كل ما تقول و تفعل حتى لو كنت كذابا أفاقا!و حتى و هم يعرفون انك تسرح بهم!”