“لقد أدركت و أنا أتبع الحركة الاشتراكية الديموقراطية أن السواد هو فى متناول القوى , يفضل الانقياد الى من يسوده على التعاون مع من يمد يده اليه , ويطمئن الى عقيدة لا يتسع صدرها لقيام عقيدة اخرى حيالها , وتنسيه المظاهر الخارجية الفارغة أنه مستعبد عقليا وروحيا وجسديا و أن حريته الانسانية تعبث بها أيدى الذين يسودونه.”