“وإذا آان الله قد اختار المرأة للبيت والرجل للشارع فلأنه عهد إلى الرجل أمانة التعمير والبناء والإنشاء بينما عهد إلى المرأة أمانةأبر وأعظم هي تنشئة الإنسان نفسه.وإنه من الأعظم لشأن المرأة أن تؤتمن على هذه الأمانة.فهل ظلم الإسلام النساء ؟!!”
“المرأة كتاب عليك أن تقرأه بعقلك اولا و تتصفحه دون نظر إلى غلافه ..قبل أن تحكم على مضمونه”
“المرأة كتاب عليك ان تقرأه بعقلك اولا وتتصفحه دون النظر إلى غلافه.. قبل أن تحكم على موضوعه”
“المشكلة في الحب أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة …”
“اني كلما فكرت .. بدأت أعتقد أن المرأة لم تخرج من ضلع الرجل .. وانما الرجل هو الذي خرج من ضلعها .. الرجل الصغير الثرثار ..”
“استمعت في التلفزيون إلى العالم يغنيمعنى الكلمات في أجمالها حمى وهذيان وهلاوس, والحركات هستيريا ولا شيء يبقى في الذهن من هذا المهرجان وبهرج الألوان والأنوار سوى أنك أمام طقوس وثنية بدائيّة والأصنام المعبودة فيها هي جسم المرأة العاري ومفاتنها…والرموز المهموسة هي الجنس والغريزة والعطش الحيواني بصوره وأشكاله.والعجيب أن هذه الموضة الجديدة زحفت إلى إعلانات التلفزيون فتحولت هي الأخرى إلى لوحات غواية تستعمل نفس الأساليب.. فتضع في بؤرة أضوائها الكاشفة نفس الصنم المعبود..جسم المرأة العاري تلعب به وتحركه لتصل إلى حواس المشاهد…هذه المره بهدف ترويج سلعة تجارية جديدة أو بضاعة..لون غريب من التسول الجنسي الصريح.”
“وأهل الأطماع أحبوا في المرأة غِناها، وأهل الشهوات أحبوا في المرأة جسدها، وأهل الخير أحبوا المرأة معواناً لهم على الخير، وأهل الشر أحبوا المرأة معواناً لهم على الشر، وأهل القلق والهموم أحبوا المرأة هرموناً وأفيوناً، وأهل الإجرام أحبوا المرأة جاسوسة ونشّالة ولِصّة، وأهل التجارة أحبوا المرأة سمسارة ومديرة علاقات ومروّجة سلع.وكل صاحب مِلّة أحب المرأة على مِلّتِه..وكل صاحب مشروع أحب المرأة مشروعَه”