“أنا امرأة تكمن سعادتها بقراءة ديوان شعر في مقهى هادئ بينما تحتسي كوبا من الشيكولاتة الساخنة في جو ممطر أحببتك”
“أنا ساذجة ، ادرك بأنى ساذجة …لكن لا قدرة لى على ان اكون امراة أخرى! لا قدرة لى على أن اكون خبيثة ، ادرك بأن امرأة واضحة لا تغرى… ادرك ان الغموض يحيط المرأة بهالة جذابة ، لكن لا قدرة لى على أن اكون خبيثة أو غامضة ، انا امرأة تكمن سعادتها بقراءة ديوان شعر فى مقهى هادىء بينما تحتسى كوبا من الشيكولاتة الساخنة فى جو ممطر”
“أعثر أنا، أشهر عثراتي في وجه شهادة تدحرجك، تصرين على البوح، وأمعن في الحديث البليد، مارد ينتفض من داخل النزر القليل من ذكائي، يصيح ملء الكلمات، اصمت أيها الشارد، فأنت في حضرة البهاء، اصمت، فما التجلي غير بوح امرأة بعشقها، بوحها السري ينير كل الدروب المظلمة في شرايينك، وأنت ترغي، وترغي، وترغي، وهي تصرخ بقراءة حواراتكما: أنها تحبك، كم أنا أعثر وبليد...هل أستحق حبك لي ؟هل تستحقين حبي لك ؟”
“لم يبق أمامي سوى اللجوء لأقدم تسلية عرفها الانسان منذ اختراع القراءة : القراءة .. كتاب دسم ممتع في الفراش على ضوء الأباجورة الدافيء .. كوب من الشيكولاتة الساخنة كذلك كأنها نخاع مذاب يتسرب الى عظامي ..ان الحياة جميلة .. متع بسيطة كهذه تجعلها جميلة ”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“أسوأ شاعر في التاريخ الأدبي، هو الذي لم يطبع ديوان شعر، ولا يحفظ قصائده غيبا، ولا يعرف أين هي موجودة”