“في كل عام، بل مع كل فجر، تخرج عقائد جديدة. نصف بها غوامض الكلم، ونندم على ما فعلنا، وندافع عن الذين تابوا، ثم نلعن الذين دافعنا عنهم من قبل. ندين عقائد الاخرين، ويدين الاخرون عقائدنا. نمزق هذا وذاك، ونقطعه، وإن لدينا على الدوام للاخرين، أنكالا وجحيما وعذابا اليما.”

رأفت عبد الحميد

Explore This Quote Further

Quote by رأفت عبد الحميد: “في كل عام، بل مع كل فجر، تخرج عقائد جديدة. نصف ب… - Image 1

Similar quotes

“لأن المقام الذي احتله مقام يستلزم الارتفاع فوق مستوى الشعور الشخصي، فإني أصفح تماماً - دون أن تطرف عيني - عن ذنوب هؤلاء الذين ألمس منهم فائدة للبلاد.وحتى لو لم يسألني أحد عن هذا في الدنيا، فإني أعلم وأؤمن بأني سأحاسب يوم الحشر عن كل ما فعلته.”


“إن هذه التوافقية بين ما ينبغي أن يكون وما هو كائن بالفعل، قد مثَّلت جوهر التوازن في الشخصية الإسلامية، الأمر الذي حافظ لهذه الشخصية على ثوابتها ودفء إيمانها وحيويته، خاصة في الفترات المتأزمة من عمر التاريخ الإسلامي، مع ما لهذا الدين من قوة روحية هائلة في نفوس أتباعه قامت فيما قامت عليه على عدالة الأحكام المجردة عن الأهواء.”


“الذين لا يملكون شيئا ، فالسماء و النجوم و الكواكب و البحار و الأنهار و أرض الله الواسعة ، و كل ما فى الكون من خيرات ملك لهم ، ملكهم حر فسيح لا يحد”


“لو كان في مدينة القدس، وقت الفتح الإسلامي، معابد أو هياكل أو آثار يهودية، لما كان هناك ما يدعو جنرالات إسرائيل، أمثال "موشى ديان" و"يادين" و"وايزمان" و"هرتزوج" إلى أن يتحولوا إلى علماء آثار، وهواة حفريات.. ينقبون تحت الأرض، في القدس وما حولها، يفتّشون عن معابد يهودية قديمة، أو هياكل يهودية بائدة.. دون أن نسمع حتى الآن أنهم وجدوا شيئاً !لو كان في القدس، عندما دخلها المسلمون في السنة الخامسة عشرة من الهجرة، معبد أو هيكل يهودي، لأمر أمير المؤمنين "عمر بن الخطاب" بالإبقاء عليه، بل لأمر بصيانته ورعايته.. ولأمر بالمحافظة على نقوشه ومحتوياته، مثلما أمر بالمحافظة على كنائس المسيحيين ومزاراتهم، وما فيها من صور وصلبان وتماثيل.فلم يكن هناك سبب ديني -والدين هو الذي يحدد خطى المسلمين وأعمالهم في ذلك الزمان- يدعو إلى أن يفرّق المسلمون بين كنائس المسيحيين ومعابد اليهود.. فهؤلاء وأولئك من أهل الكتاب، وسوّى بينهم الإسلام في الحقوق والواجبات.. فإكراههم على الدخول في الإسلام محظور، وحقهم في أن يعيشوا في المجتمع الإسلامي سالمين آمنين مكفول.. هذا حق لليهود وللمسيحيين على السواء، تقابله واجبات، أو واجبان على وجه التحديد.. هما واجب "الجزية".. وواجب الامتناع عن إحداث فتنة عامة في المجتمع الإسلامي، لكي يعيشوا هم والمسلمون جنباً إلى جنب متفاهمين ومتعاونين.”


“وان الجهل كل الجهل من أكل ماقد عرف مضرتة ,ويؤثر شهوتة على راحة بدنة”


“إن الداعية إلى الله يجب أن يكون قدوة صالحة بصيرا بزمانه شجاعا في الحق لا يماري و لا يواري، صبور على تحمل الشدائد متفانيا في قضاء حوائج العباد واسع الصدر كريم الخلق ، لا يمل و لا يضيق صدرا بمشاكل العباد و عليه أن يعتقد أن الله تعالى لا يضيع له اجرا، فهو من عباد الله الذين أختصهم لقضاء حوائج الناس”