“من قال أَنني قد أَحتاجكَ يوماً ،كتفاً أَسندُ رأَسي المُتعب إليها ، كان مُخطئاً جداً .!لأنك لم تَكُن أَكثر من مبنىً مهجور مُهددٍ بالانهيار .!”

نبال قندس

Explore This Quote Further

Quote by نبال قندس: “من قال أَنني قد أَحتاجكَ يوماً ،كتفاً أَسندُ رأَسي المُتع… - Image 1

Similar quotes

“لا تُحاول أَن تُكَّفر عن الكلام الذي جَرحتَ بِه قلبي ،بِكلامٍ آخر لَطيف ،لأنك تُثير اشمئزازي أَكثر !”


“لم أطلب منك أَكثر من أن تكون مُهتَّماً ، فقط مُهتَّماً بي ولو لمرة واحدة ، أُريد أن أَشعر بخوفك عليّ ، قلقك ، لَهفتك ! لا أَريد أن أَكون على هامش حياتك !”


“تركها بعد أن تعلق قلبها بطرف ثوبه .. تركها .. ليعود بعد أَعوام من الفراق .. حاملاً على عاتقه كفن حُبه .. ليجد أنها أَصبحت أُنثى لا تُشبهها بعد أن اختلفت النوتة المُتسربة من صوتها . والبريق المتناثر أمام عينيها ! بعد أن صارت سيدةً ذات شأَنٍ كبير ، بعد أن جلست عالياً على قمة طموحها المُحقق ! - أَظُنك هكذا أَفضل ، سعيدة ، متلألئة كنجمةٍ في ليلةٍ صيفية ! يهمس في نفسه :- " كان لازماً عليَّ أن أرحل ، وجودي قُربها كان يُحطمها ، حبي كان يقضي مع كُل صباحٍ على شيءٍ من أَحلامها ، حضوري الطاغي يقتل كُل مساءٍ طموحاً آخر من طموحاتها، كان عليَّ أن أمضي لتعود إلى نفسها قليلاً ! " - نعم بخير .. أَفضل من أي وقتٍ مضى !! يبكي قلبها بصمت :- " لم تُدرك بَعدُ أنك الحُلم الأَول والأخير ، الحلم الكبير ، الجميل ، الوفير .. لم يعرف قلبك أن أحلامي وطموحاتي لا معنى لها إن لم تَكُن أنت راعيها وسيدها ، وتاج رأَسها ”


“سعيدة ، لأنني لم أحمل يوماً في قلبي حقداً على أَحد .. لأنني كل مساء أُسامح كل من سبب لي ألماً في قلبي ! لأنني أَغفو كل ليلة بضميرٍ مرتاح ..”


“هـَذا المَساء الحالِك ..خلعتُ ذاكرتي ..彡علقتُها على مشجَّبِ الباب .. قد يأبهُ بها أَحدُهم يَوماً ..!أما أَنــا و لأَن الحُزن الذي غطى وِسادَتي و قَلبي ،و كَبد السماءِ ..كافٍ لأُسبوعٍ من الآن أَو رُبما أَكثر ..!فسَوف أَختار أَن أبقى بعيدةً عن ذاكِرةٍ محمومة ..!”


“كنت أعلم أنك لا بد راحل ، لأنك أضعف من أن تحتفظ بي ..!”