“مِن شدة اشتياقي إليكِ نسيتُ كيف أشتاق إلى غيرك . .”
“بعدك نسيتُ كيف أحب ولكنني ما نسيتُك”
“أشتاق إلى الأرض التي سأصل إليها, أشتاق إلى السماء التي سأصعد إليها, أشتاق إلى البلكونه التي رموني منها ..!”
“أحببتك كثيراً، وفعلتُ مِن أجلِكَ الكثير. فكيفَ استطعتَ أن تهربَ منّي على الرغم مِن كلّ ذلك الحب؟ كيف تسرّبتَ مِن بين أصابعي!.. كيف تسربتَ مني أنا المتشبثة بكَ بكل جوارحي !.. أُدرك بأنك كقطرة زئبق، مِن الصعبِ الإمساك بك.. لكني لم أغفل عنكَ أبداً فكيف أفتقدك؟ !!!”
“كيف تشعر عندما تكون جدا عَطِش و تذهب إلى من عنده ينبوع الماء فيعطيك نصف كأس من الماء فقط!؟!! .. هكذا أشعر عندما أشتاق إليك وبهذا القدر أرتوي من سقيا عواطفككن كريما .. و إملأ الكأس !”
“هربتُ إليكِ ؛فكُوني الدَّليلَ إلى صَبوةِ الطِّينِ و السُّنبلةْ !هربتُ إليكِ فلا تسأليني ، و لا تعشقيني بعقلٍ رشيدٍ ؛أنا هاتكُ الرُّشدِ و الأسئلةْ !”