“أشباحنا كثيرة وستطاردنا أينما نكون . نحن أقصى ما نستطيعه هو ما صنعناه بالفعل :أننا اختلسنا من الزمن لحظاتنا تلك !”
“أقصى درجات السعادة هو أن نجد من يُحبنا فعلاً ، يُحبنا على ما نحن عليه .. أو بمعنى أدق يُحبنا برغم ما نحن عليه.”
“الجلد هو كل ما نريد أن يراه الآخرون، أما تحته فلا يمكن لنا نحن انفسنا أن نعرف من نكون”
“ما دمنا واثقون نحن من موتنا,, لماذا لا نكون أصفياء !”
“ومن أسباب هذه الحيرة أيضا أننا نحن البشر لا نريد فقط أن نكون سعداء، بل وأسعد أيضا من الآخرين .. وبما أننا نتصور غالبا أن الآخرين أسعد حالا مما هم عليه بالفعل، فهيهات أن نبلغ هذه الغاية العزيزة أو نعترف لأنفسنا بما نحن فيه من سعادة.”
“وحدها تلك المدينة تصنعنى وتصرعنى بتناقضاتها. ولسبب ما كنت لا أفهم هل نحن حقيقة السكان الأصليون أبناء هذه الأركان أم نحن مجرد زوار مارين على قارعة الطرقات خلال حقبة من الزمن؟!.”