“لماذا انطفأ كل شيء ؟ نور الإيمان الذي كان بضيء باطني وشموع السكينة التي طالما آنست وحدني.”
“كان هو الذي أصرّ أن يجلس كلانا إلى طرفي المائدة و نكتب معًا، كان ذلك وقت كتب كل منّا "لماذا نحن هكذا؟". لكنه مرة أخرى انتهى بعدم كتابة شيء أكثر من "لماذا الآخرون هكذا؟".”
“كل شيء لي ، لا شيء ملكيلا مِلك للذاكرةلكنه لي طالما أنظر .”
“بأي عين حسادة ننظر , نحن مشعر ضعاف الإيمان إلى أولئك الذي يعمر أفئدتهم اليقين بوجود كائن اعلى! فالكون نفيه لا ينطوي على أي معضلة أو إشكال بالنسبة إلى هذا الأعظم مادام هو الذي خلق كل شيء ونظم كل شيء”
“لم أر أي شيء من داخله, أنا أطوف دوما بظاهر الأشياء ولا أغوص فيها. بل أراني أخشى الغوص في باطني, لكي أعرف حقيقة ذاتي الملتبسة..كل ما في ملتبس...أنا التباس في التباس! والالتباس نقيض الإيمان, مثلما إبليس نقيض الله.”
“لا شيء يهم.. طالما كل الأشياء على مسافات آمنة منك.لا شيء يهم من مسافة بعيدة.. لا شيء يهم بالمرة.”