“كل المناهل بعد النيل آسنة ماأبعد النيل إلا عن أمانينالم تنأ عنه وإن فارقت شاطئه وقد نأينا وإن كنا مقيمينا”
“العبرة بالخواتم، وإن كنا لا نرى خاتمة بعد.”
“عفا الله عن ليلى وإن سفكت دمي . . فإني وإن لم تجزني غير عائبعليها ولا مُبْدٍ لِلَيْلَى شِكايَة. . وقد يشتكي المشكى إلى كل صاحبيقولون تُبْ عن ذِكْرِ لَيْلى وحُبِّها. . وما خَلْدِي عَنْ حُبِّ لَيْلَى بِتائِبِ”
“وكل ما يصدر عن الله جميل ، وإن كنا لا نرى الجمال في المصيبة”
“أصحب من إذا صحبته زانك، وإذا خدمته صانك،وإذا أردت منه معونة أعانك، وإن قلت صدّق قولك،وإن صلت شدّ صولك ـ في الدفاع عن نفسك ـ وإن مددت يدك بفضل مدّها،وإن بدت عنك ثلمه سدّها، وإن رأى منك حسنة عدّها، وإن سألته أعطاك، وإن سكتّ عنه ابتدأك، وإن نزلت إحدى الملمّات بك ساواك".ُ”
“الحُبُّ كالموت؛ تسمعُ عنه لكنك لا تخبره إلا بعد أن يفترسك! وإن كان الموت طريقاً لا رجعة فيه، فإن الحُبّ طريقُ ذي اتجاهين، وإن كُنت تعود منه مُثخناً. فإن لم يكُن بمقدور أحد أن يُنبئنا عن ماهية الموت، فإنهُ ليس بمقدور من خلص من براثن الحُبّ أن يُنبّئنا كيف هو! فناهيك عن كونها تجربة مُغرقةٌ في الذاتيّة لحد القداسة، إلا أنه ليس بمقدور المُثخن أن يصف لك بهاء من أسال دمهُ !”