“وطّى على ودنى ف قلب المسيرة وقال:كده يبقى فاضل كام شهيد ع النصر؟كده يبقى فاضل أد إيه على مصر؟”
“والنتيجة كل مادا صورتى تتلخبط..زيادة وأنسى أصل شكلى ايه وللا نفسى..أشوفنى ليه حد زيى بعد فترة ازاى يصدق.... غير عينيه؟”
“كل الحاجات حواليك...ف الكادر سانده عليك....لو جيت وشلْت اديك....الصورة تتفركش ….ضلك على الحيطه ….كان خافي عنها النور ….وطلّعها بتنغمش...كفك على السفره...من غيره كان إزاي...مفرشها يتكرمش ؟..بصمة صباع إيدك...لسّاها ع الشبابيك...ميت ألف تفصيله...ملهاش وجود غير بيك..وإنتا عليك تختار...حتبدّي مين على مين ؟..وتبدّي إيه على إيه ؟..الجاي والجايين ؟وللا اللي خدت عليه ؟أصل الحياه للعلم..مفهاش حاجات ببلاش..وعشان ماتصبح فيلم...وأصلا عشان تتعاش..كادر الحياه المشحون...فرح والم وشجون..لازم يكونبيلف....لازم يكون…. بيدور..يتقل عليك ويخف..ويعشّمك بالنور..ف نهاية المشوار...ونا قلبي لف و دار.....ميت ألف ليل ونهار....نفسه ف فرحه كادوه.....وحلاوه من غير نار....ومّا الزمن تعبه...قصقص شريط الفيلم....وخَد كادر كان عاجبه....وقرر يعيش ف الحلم.....”
“الكوتشي اللي باش م اللف ف شوارعكيحرم عليهيبوس ارض غيركوالقلب القماش اللي مكوي بعمايلكلساه معبقبريحة عبيركوالواد اللي عاشطول عمره يحايلكونفسه اسمهييجي في رسايلكوتبعتيله تطمنيهان انتي عارفةان انتي ليهوان انتي قايمة ونايمة بيهوقت الشتا يتدفي بيكيووقت الخطر تتحامي فيهوساعة اما بيقسي عليكيوساعة اما بتدعي عليهمحدش فيكوا بيهنالوا بالواول ما تصفي تفكي الريالوتروحي تجيبيلوا كوتشي بدالالكوتشي اللي باش”
“الدنيا اساساً م الاول ..شيء يشبه سلك السماعة ..يتلعبك منك ف ثواني ..و عشان يرجع مفرود تاني ..لازم تتعذب و تعاني ..و تفكه ف أكتر من ساعة ..”
“العيال اللى كانت بتقعد ف أول ديسك وبيتصاحبوا على المدرسين ويفتنوا على أصحابهم، غالبًا لما يكبروا بيبقوا إخوان. والعيال عديمة الموهبة اللي نفسهم يبقوا حاجة بالعافية، بيكبروا ويبقوا ظباط. والعيال اللى كانت بتجيب معاها حلويات مستوردة والمقلمة أم دورين، هم وأصحابهم بيبقوا فلول. والعيال اللى كانت بتقعد معاك ورا تقشّر يوستفاندى وتقزقز لب سوبر وتقلب ريحة الفصل، بيكبروا يبقوا ليبراليين ويطلع ميتين أبوهم علشان علّموا على كل العيال دى وهمّ صغيرين.”