“كانت امرأة تقترب من الصفاء , ولا تحمل بيدها حجراً لتعكير ماء حياتها , تسلك أيامها منتظرة الغد بيقين , أنه سيكون أفضل مما مضى… وإذا ضاقت حياتها , تذهب إلى الحرم , وتقتعد مجلساً بين الحجر والمقام. تجلس صامتة معلقة يديها للسماء , وعينيها تهل بغزارة . وما إن تنهي كل احتياجاتها بدعوات متواصله ملحة , تعود لصفائها وهدوءها ويقينها , أن الغد سيكون أفضل مما مضى …”-- ” كلنا يشيّد بيتاً في داخله , ويرتبه كيف يشاء . في ذلك البيت الداخلي , نخبىء ما لا نحب أن يكتشفه الآخرون… "فسوق”
“كلنا يشيّد بيتاً في داخله , ويرتبه كيف يشاء .في ذلك البيت الداخلي, نخبئ ما لا نحب أن يكتشفه الآخرون ..”
“كلنا يشيّد بيتًا في داخله، ويرتبه كيف يشاء. في ذلك البيت الداخلي، نخبئ ما لا نحب أن يكتشفه الآخرون”
“كلنا يشيّد بيتاً فى داخله، و يرتبه كيف يشاء، فى ذلك البيت الداخلى نخبىء ما لا نحب أن يكتشفه الآخرون.”
“أنظر إلى كل مامر بي من آلام فأعلم أن الغد أفضل فلا يمكن أن أمر بما هو أسوأ من ذلك ..”
“كانت حياتها ساكنة حتى جاء وألقى حجراً في بركة أيامها الراكدة، مُخلّفاً كلّ دوائر الأسئلة”