“كنتُ أكتب لها وبعد أن لقيتُها صِرتُ أكتب عنها”
“كنتُ أعتقد أن الذين لا يعرفون ، عادةً ينصرفون للقراءة ، وحدي أنا كلما شحت بي المعرفة ، رحتُ أكتب !”
“أكتب لأغرق، أغرق لأموت .. وأعتزم، لسبب لا أفهمه، أن أكتب موتي/غرقي، وهذه الكتابة التي هي الآن، وهنا، لا اسم لها .. إلا تلويحات الغريق، الوداع الذي لن يشهده أحد.”
“ولو كنتُ أكتب شعراً لقُلْتُ:أنا اثنان في واحدٍكجناحَيْ سُنُونُوَّةٍإن تأخّر فصلُ الربيعاكتفيتُ بنقل البشارة!”
“أستطيع أن أكتب الأشعار الأكثر حزناً هذه الليلة.”
“منذ أحببتك وأنا أكتب لك، ومازلت أكتب لك..”