“أنسى بأنها ماتتأقول ربما نامتأدور في الغرفو عندما تسألني أمي بصوتها الخافتأرى الأسى في وجهها الممتقع الباهتو أستبين الكارثة!”
“دومًا أشعر بالوحدة، حين أفتح باب بيتنا وحدي في الخروج.. عندما تنعس أمي قبليعندما تنطفئ شاشة الهاتف في الظلاموعليه، عندما أطفئ -رغمًا عنّي- ضوء الغرفةحتى تنام أمّي”
“لست حزينة ، بدأت أعتاد هذا الفراق الذي يجلس قبالتي واضعا ساقا على ساق ، حتى أنني في الآونة الأخيرة بدأت أنسى / أتناسى ربما !”
“ربما أتغيّر في اسمي , وأختار ألفاظ أمي وعاداتها مثلما ينبغي أن تكون : كأن تستطيع مداعبتي كلما مسّ ملحٌ دمي , وكأن تستطيع معالجتي كلما عضني بلبلٌ في فمي !”
“كم أشعرُ بالدفء وأنا معها , لا لمجر إحساسي بأنها أحيانًا "أمي" , وكثيرًا "طفلتي" ..بل لإحساسي الذي يطغي علي عقلي ويجذبُ قلبي نحوهُ بشِدة .. في كون قلبي يُريدها "زوجتي" ..”
“عندما احسب عمري ربما اشتاق شيئا من شذاكم ربما أبكي لأني لا أراكم انما في العمر يوم هو عندي كل عمري عندما احسست اني عشت بعض العمر نجما في سماكم اخبروني بعد هذا هل يمكن ان اسكن القلب يوما واحدا ...سواكم ؟!!”