“كلاب بأطواق جلديّة فاخرة تلتف حول أعناقها..كلابٌ في هيئة بشر..يا الله..منذ متى بدأت الكلاب، تسير بكلاب، في شوارع (مصر)؟.. منذُ متى يا حبيبتي و(مصر) ترتدي ما ليس لها؟.. وتغني ما ليْس يُطربها؟..”
“جعلتك يا مصر في مهجتيوأهواك يا مصر عمق الهوى إذا غبت عنك ولو فترة أذوب حنينا أقاسي النوىإذا ما عطشت إلي الحب يومًابحبك يا مصر قلبي ارتوىنوى الكل رفعك فوق الرؤوسوحقًا لكلِّ امرئٍ ما نوى”
“اكره واكره واكره بس حب النيلوحب مصر اللى فيها مبدأ الدنيادى مصر يا شهدى فى الجغرافيا ما لها مثيلوفى التاريخ عمرها ما كانت التانيه”
“سمعتُ مرةً الحوار الآتي ما بين زنجيّ صغير و أمه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: علاى إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم و خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“سمعت مرة الحوار الآتي ما بين زنجي صغير و امه:الصغير: لماذا نحن سود يا أمي؟الأم: لأننا في حداد يا بنيّ.الصغير: و على من نحن في حداد يا أماه؟الأم: على إخوانك البيض يا بنيّ.الصغير: و متى ننزع الحداد يا أماه؟الأم: يوم تسود وجوههم خجلاً منا و تبيض وجوهنا عطفاً عليهم.”
“يا قطار الحياة متى .. تنزلنا في المحطة!”