“لأني أحِبُكِأحِبُ أيضاً كُلَّ شَيءٍ إرتبطَتْ بهِ تاءُ التأنيث”
“غَدَاً سَأَتَّخِذُ أَلف مَوقِفٍ مختَلِف؛ غَداً سأرفض ألفَ فكرةٍ أحِبُّهَا اليوم؛ غَداً ليس يومٌ آخر، الغَدُ مَعنَاهُ: شخصٌ آخر، ولو ثَقَّفنَا حساسياتنا لأُرِّخْنَا بِنا: في السَّادس مِن مَازن السَّابع والثَّمَانُون من ذِي الحيرة. كأنَّنا، المازِنُون، ثُقبٌ أسود يَلتَهِمُ الوجودَ كُلَّهُ. أنا كنتُ كُلَّ شَيءٍ، كَم كُنتُ كُلَّ شَيء. لكن، أظُنُّكَ كنتَ كُلَّ شَيء أَنتَ أَيضاً.”
“عَلَمَنِي أبِي القِرآءَة وعَلَمَتنِي أُمِي الحُـب”
“كَأَنِّي أرَى الناسَ المُحِبِّينَ بَعْدَها . . عُصَارَة َ مَاءِ الحَنْظَلِ المُتَغَلِّقِفَتُنْكِرُ عَيْنِي بَعْدَها كُلَّ مَنْظَرٍ . . وَيَكرَهُ سَمعي بَعدَها كُلَّ مَنطِقِ”
“هَذا الزمَانُ تعفـَّنتْ فيهِ الرُّءوسُ وكـُلُّ شَىءٍ فى ضَمائِرها فسَدْ إنْ كانَ هَذا العَصْرُ قدْ قطعَ الأيادِىَ والرّقابَ فكيفَ تأمنُ سُخط برْكان ٍ خَمَدْ”