“ كي يتحدث الدين إلى الضمير الأنساني ، غالباً مايستعمل الرموز يعبر بها عن مفاهيم تغيب عن العقول لأنها متصلة بعالم الغيب ”
“كان لدي يقين أن الموتى يشبهون الشمس في مسيرتها وأن غيابها جهل منا لأنها لا تغيب عن السماء، هي تغيب عن أعيننا فقط وتحيا في أعين آخرين لا نعرفهم لكن ربما نلتقي بهم ذات يوم...”
“من يتحدث عن إيمانه, كمن يسلم مفاتيح غرفته الخاصة إلى الغير.”
“نادرا ما كانت تفتقدك، لأنها لا تسمح لك بأن تغيب عن عينيها. ها هي تحاول التقاط أي صوت يدل على وجودك في المكان”
“كيف يعبر السعداء عن فرحتهم”
“وحين تغيب ، تتوقف الحياة عن الحياة ..!”