“نحن أولاد الحياة، أقصد شعبنا، وإلا لكانوا هزمونا منذ مائة عام”
“أي نعمة عظيمة هذه، حين يكون المرء قريباً من قلب الله مثل أي ذئب أو فيل !!”
“لو كنت قائداً عربياً ، لما وافقت على أي إتفاق مع إسرائيل ، فهذا أمر طبيعي ، فنحن أخذنا بلادهم ، نعم ، إن الله وعدنا بهذه الأرض ولكن هذا أمر لا يهمهم ... فإلهنا ليس بإلههم... وهذا ما حصل منذ ألفي عام ، فما الذي يدعوهم لأن يعيروه اهتمامهم؟ وكانت هنالك اللاسامية ، ومن ثم النازيين و هتلر و آشوتس فهل كان ذلك ذنبهم؟ إنهم يَرون شيئاً واحداً فقط ، هو أننا جئنا وسرقنا بلادهم ، فلماذا عليهم أن يقبلوا بهذا؟! تعليق ديفيد بن غوريون نقله عنه نحوم غولدمان،، الرئيس الأسبق للمؤتمر الصهيوني العالمي في كتابه "المفارقات اليهودية".”
“أحلامنا لم تكبر لأنها أحلام صغيرة منذ البداية. الأحلام، كل الأحلام تُولد صغيرة وتظلُّ صغيرة، ولذلك، ليس غريبًا أننا نحن من نرعاها طوال العمر. لو كانت الأحلام كبيرة لقامت بنفسها لترعانا.”
“إنه تاريخ ظالم لأن مائة عام من التضحيات لم تقنعه بأننا أولاد هذه الحياة أكثر من أي كائن آخر يتفنن في إقتلاعها”
“هذه بلاد بحجم القلب يا حاج, لا شيء فيها بعيد و لا شيء فيها غريب”