“إذا ما تم تهديدك في بلدك .. إذا ما صدرت مذكرة بإعتقالك .. فإستنجد بأميريكا وإعتصم أمام سفارتها .. ولكن لا تهتف أو تصرخ ..لا تقم بقطع شرايينك .. لا تضرب عن الطعام .. فقط إمسك كلباً ضالاً وهدد بذبحه وبرفع الفيديو على اليوتيوب .. عندها ستجد أساطيل الأطلنطي قادمة لإنقاذك.”

خالد بيومي

Explore This Quote Further

Quote by خالد بيومي: “إذا ما تم تهديدك في بلدك .. إذا ما صدرت مذكرة بإ… - Image 1

Similar quotes

“ ..... و يظنُ الناسُ بالكاتبِ الساخرِ أنهُ أكثرُ الناسِ هدوءاً للبالِ و صفاءاً للنفس ، وأنه ذلك "الرايق الفايق" الذي لا يجد ما يفعله بحياته سوى السخرية و التريقة على مخاليق ربنا ، غير أن هذا ليس هو الواقع ، فالساخر في الحقيقةِ هو أكثرُ الناس ألماً وعذاباً في الحياة ، فقد وُلد - لقدره - لا يعجبه العجب ولا صيام رجب ، يعيش منقوص السعادة لخللٍ بمركز "الرضا عن الحال" بقلبه ، ولذا فهو يستعيض عن سعادته الناقصة بتعليقات محبيه، و يستمد بواقي فرحته من ضحكاتهم ، فنجده يربط الكلمة بالكلمة ، و السطر وراء السطر ، ويُعيد ويُنقِّح ما كتبه مراراً وتكراراً كي تكتمل الحبكة فتصل بالضحكة لأقصاها ، وبالفرحة إلى مداها ، فإذا ما أطلق نتاج قلمه لمحبيه انتظر بشوقٍ مُستقبلاً ضحكاتهم لتملأ تجاويف قلبه ولترمم أجزاءً في نفسه ما قُدِر لها أن تُعالج بغير ضحكات هؤلاء ، فإذا ما غاب قلمه يوماً عن محبيه، شعر بغمزٍ جنونيٍ ينهش قلبه لغياب جرعة الضحك المعتادة ، فيعود من جديد محاولاً أن يكتب أروع مما سبق عسى أن تملأ فرحة محبيه هذه المرة كل التجاويف الفارغه فتكفي قلبه و نفسه ذل استجداء ضحكاتهم للأبد ، و لكنها لا تفعل كالعادة ، فيظل قلبه محتاجاً ومشتاقاً للآخرين لأنه بهم يكتمل وبدونهم لا معنى لذاته ، ولذا .. فقَدرُ الساخر أنه يظل ساخراً حتى موته ، لأنه أبداً لا يصل لحالة الرضا و الاتزان المطلوبين ، فهو في حياته يتقلب بين السعادة أقصاها و الكآبة أقصاها .. وهذا الفارق الشاسع بين السعادة والكآبه هو الذي يبني الكلمة ويصنع الضحكة .. هو لا يصل للاستقرار النفسي الطبيعي الذي يملكه الآخرون .. لأنه ليس كالآخرين .. ولو وصل لكفّ عن سخريته .. ولكنه لا يكف .. هذا هو قدره و هذه هي لعنته .. و هذه هي الضريبة التي يدفعها لموهبةٍ لا يملكها الكثيرون ....”


“لا يهمني أن يكون رئيسي حافظاً للقرآن بقدر ما يهمني أن يكون عاملاً به ..”


“في بلد لا تحتمل .. لشعب لا يحتمل ..وفي ظروف لا تحتمل .. يظل الشئ الوحيد المحتمل فيها هو "المرشح المحتمل" فإن فاز بالرئاسة أصبح كغيره لا يحتمل”


“لماذا يرحل عنا الاحباء و لا يتبقي في حياتنا سوي الناس الأومليت”


“أكتر حاجه بتوجعني عالفيس لما ألاقي بنت كاتبه انها خلاص هتتخطب ومسافه ما اخش بروفايلها اباركلها ألاقيني أنا - و الميه و خمسين شاب اللي عندها - معمولنا ديليت في 3 ثواني ..المجد لكل بنت محسستنيش اني كنت مجرد اوبشن ..”


“أول ما شوفت أبو علاء في السجن قلت القانون بياخد مجراه، وأول ما شوفت أم ايمن في الدستور قلت القانون بياخد ترامادول”