“جربت في غيابك كل شيء، السفر، القراءة، الأصدقاء. لكن مقعداً شاغراً في الروح، يأبى أن يمتلئ بغيرك..!”

سليمان الطويهر

Explore This Quote Further

Quote by سليمان الطويهر: “جربت في غيابك كل شيء، السفر، القراءة، الأصدقاء. … - Image 1

Similar quotes

“جربت في غيابك كل شيء ، السفر ، القراءة ، الأصدقاء ، لكن مقعدا شاغرا في الروح ، يأبي أن يمتليء بغيرك..!”


“تعـاليتجيئين حسناً ..وتمضين حزناً ..كما داعبَ الغيمُ جوعَ الفلاةوأحلمُ فيكِ..ولا ألتقيكِ..وجفني يعَضُّ على الذكرياتوأغدو ابتهالاً..وقلباً يتيماً ..يفتش عن أهله في الرفاتوأهتِف ُفي الأفْقِ .. ما من مجيبٍ..سوى رجفةِ الأضلع المرهفاتأهزُّ إليَّ جذوعَ الأماني ..فتسقُط أوراقــها ..يابِسَات !رحلتِ .. تجرَّين حبلَ الأماني ..وزادُكِ..أحلامُكِ الزائفاتتخيَّرتِ وهماً مديدَ الظلال ..ودرباً جوانبُهُ موحشاتبخديكِ يجري فراتٌ صغيرٌ ..وأين أنا من مصبِّ الفرات ؟ولو ينبتُ الزهرَ ملحُ العيونِ ..لأزهرتِ يوماً على الوَجَناتسألتكِ بالله .. يا نور عيني ..بدونيَ هل في الحياة.. حياة ؟تعالي ..لنسخرَ منـَّا قليلا ..مللتُ الحديثَ عن الأمنياتمللتُ انتظاري لحلمٍ كذوبٍ... فلا قال "هاكَ"..ولا قلتُ "هات" !تعالي..لنزعج حزنَ الصدورِ .. برجفِ الضلوعِ من القهقهاتفـ حتام نجري إلى غير شيءٍ ..وما العمرُ إلا "هنيئاً" و.... "مات!"سئمتُ غيابكِ .. في القلبِ طفلٌ ..يطارد طيفكِ في الشرفاتتعالي..نعدُّ الدموعَ سويـَّاً..وونرجع أيامنا الضاحكاتونخطف َمن وهمِنا.. ما حُرمنا..ونوهِمُ حِرماننَا..بالسُبات !أحبكِ ..يا رحلةَ الروحِ..أنتِ.. بذورُ الحياة..وقشُ المماتتغيبـين عني.. طويلاً..طويـــلاً ..وتأتيــــن دوماً مع الأغنيـات”


“دينا... هو اسمها حقًّا، لم تجد له معنى واضحًا وصريحًا، لكنها لم تقف مكتوفة الأيدي، وأخذت تبحث في كل كلمات اللغة عن أحرفها لتصير ملكية خاصة لها، إلا أن انتشار هذا الاسم جعلها تفكر جديًّا في أن تغيره إلى..دينات.”


“كل شيء يتعلق بالصبر”


“هل ستجوب العالم في الأحلام معيلنحط الأحمر فوق الأخضروالبني على الفضيونطف الماضيفي دائرة الآتي؟أم ستلون كالشرطي كلاميوتبدل صوتي وتحط إسمي حين تشاءعلى براد أو مدفأة؟لك أن أن تقف أماميفي المرأةوأن تتجول في ذاكرتيلترى الموج سلالم تعدو الريح عليهاوقطار الليل يصفر في الأعماقلكي تبتعد عن القضبان غيوموالصيف يخزن في الدولاب دخاناويسوق المهزومين لكي ينتصروا في الأسواقوفي الطرقات وفوق وسائد لا ألوان لها”


“أن من يستحل لتر بنزين مملوك للدولة ... يسهل عليه أن يفرط في متر أرض من ترابها”