“قيل للشافعي كيف شهوتك للعلم ؟ قال : أسمع بالحرف مما لم أسمعه من قبل فتود أعضائي أن لها سمعا تتنعم به مثل ما تنعمت به الأذنان . فقيل له : كيف حرصك عليه ؟ قال : حرص الجموع المنوع في بلوغ لذته للمال . قيل : كيف طلبك له ؟ قال : طلب المرأة المضلة ولدها ليس لها غيره .”
“من قال "إحم" قيل له "أعفيتم.”
“ستمطر..."نظرت له مندهشة ثم قالت:"كيف عرفت؟"فرد ذراعيه لاخرها وقال:"لا أدري...أشعر بها.."ثم قال ملتفتا لها:"أتريدين أن تطيري؟؟؟ ”
“قيل لأعرابي: ما بلغ من حفظك للسر؟ قال: أفرقه تحت شغاف قلبي ثم لا أجمعه، وأنساه كأني لم أسمعه.”
“قيل لأعرابي: إنك تموت، قال: وإلى أين يذهب بي؟ قالوا: إلى الله، قال ما أكره أن يذهب بي إلى من لم أر الخير إلا منه.”
“لا تصالحولو قال من مال عند الصدامْ".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."عندما يملأ الحق قلبك:تندلع النار إن تتنفَّسْولسانُ الخيانة يخرسلا تصالحولو قيل ما قيل من كلمات السلامكيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟كيف تنظر في عيني امرأة..أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟كيف تصبح فارسها في الغرام؟كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام-كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلاموهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟لا تصالحولا تقتسم مع من قتلوك الطعاموارْوِ قلبك بالدم..واروِ التراب المقدَّس..واروِ أسلافَكَ الراقدين..إلى أن تردَّ عليك العظام!”