“يوم كانت كلماتي، تربة،،كنت صديقا للسنابل..يوم كانت كلماتي، غضبا،،كنت صديقا للسلاسل..يوم كانت كلماتي، حجرا،،كنت صديقا للجداول..يوم كانت كلماتي، ثورة،،كنت صديقا للزلازل..يوم كانت كلماتي، حنظلا،،كنت صديق المتفائل...حين صارت كلماتي،، عسلا،،،غطى الذباب، شفتي...”
“قد كنت في يوم بريء الوجهزار الخوف قلبي فانتحروحدائقي الخضراء ما عادت تغنيمثلما كانت ...وصوتي كان في يوم عنيدا وانكسر”
“إنني أشعر أكثر من أي وقت مضى أن كل قيمة كلماتي كانت في انها تعويض صفيق وتافه لغياب السلاح، وأنها تنحدر الآن أمام شروق الرجال الحقيقيين الذين يموتون كل يوم في سبيل شيء احترمه، وذلك كل يشعرني بغربة تشبه الموت، وبسعادة المحتضر بعد طول إيمان وعذاب، ولكن أيضاً بذل من طراز صاعق.”
“إذا كنت مشغولاً و ذا يوم جمعة ... ففي أيما يوم تكون بلا شغل”
“أتجه نحوك تسبق كلماتي ، خطواتي !”
“لا يا أصحابيلا تلقوا بالاً ليأستودعكم كلماتي”