“أجلس فوق سجادة صلاتيأرفع يديّ للدعاء بنسيانك !أتراجع..يرعبني نسيانك !...فمن نفس هذا المكانرفعت يديّ ليال أدعو الله أن تكون لي ومعيومن نفس هذا المكاندعوت الله أن تكون أسعد خلقه في كونهولم أستخره بك يوما !كنت أخشى أن تكون شراًفيبعدك الله عني !!فأنت لم تكن شيئا عادياً فى حياتيلم تكن إحساساً عابراًلم تكن مرضاً يُمكن الشفاء منهأنت كنت فى عمري..شيئاً يفوق عمري !!”
“كنت أبكي بصمت لأنك لست لي ، لأنك في عمري لاتملك إلا أن تكون ظلاً لأنك المجهول الذي يرسم قدري دون أن يدري!”
“في الأساس لم تكن العلامات تصلح أن تكون إيمانا فأكفر به”
“ليس شرطاً أن تكون وسيماً لتكون جميلاً..ولا عجوزاً لتكون حكيماً...أرض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس..!”
“يمكن تلخيص أسلوبي في التدريس على النحو التالي: لا يمكن للمادة أن تكون مفيدة ما لم تكن مشوقة , ولا يمكن أن تكون مشوقة ما لم تكن مبسطة , ولا يمكن أن تكون مفيدة ومشوّقة ومبسطة مالم يبذل المعلم أضعاف الجهد الذي يبذله الطالب”
“ما طلبتُ من الله في ليلة القدر سوى .. أن تكون قدري وستري .. سقفي ، وجدران عمري .. وحلالي ساعة الحشرِ”