“ربما أعطاك فمنعك، و ربما منعك فأعطاك، و متى فتح لك باب الفهم في المنع صار المنع عين العطاء.”
“ربما فتح لك باب الطاعة و ما يفتح لك باب القبول، و ربما قضى عليك الذنب فكان سببا في الوصول، فمعصية أورثت ذلا و افتقارا خير من طاعة أورثت عزا واستكبارا”
“اعلم أن هناك شيئاً ايجابياً وراء ما يصيبك وإن كنت لا تراه أو تدرك حكمته .. حاول أن تبحث عن الآثار الايجابية وراء كل مصيبة تصاب بها ! قد لاتدركها عند وقوع المصيبة ولكن قد تدركها بعد انقضائها و تحمد الله عليها ... واستعن دائماً بالصبر والصلاة واعلم أن الله ربما أعطاك فمنعك... و ربما منعك فأعطاك”
“شرط الرضا أن يستوى المنع و العطاء.”
“ربما فتح لك باب الطاعة وما فتح لك باب القبول وربما قضى عليك بالذنب فكان سبباً في الوصول”
“المؤمن ينظر إلى حقائق العطاء ولا ينظر إلى ذات العطاء..لأنه قد يكون فى المنع عطاء ويكون المنع أثمن من النعمة ذاتها..أنت تظن أنه لم يعطك لكنه فى الحقيقة بهذا المنع قد أعطاك أفضل مما تحتاجه!!”