“هي إمرأة مغسولةٌ بتنهدات الدرّ, و بحسرات الطفولة: منحوتة كتمثال في باب كل قصيدة و مرسومة على الجهة الخامسة هي أشدّ نصاعة مما في المياه من مرجان و اكثر تحليقاَ في سماء السهاد من أيّ كوكب”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “هي إمرأة مغسولةٌ بتنهدات الدرّ, و بحسرات الطفولة: … - Image 1

Similar quotes

“عندما وقعتَ في حبّ امرأة رأيتها في منام .عندما منحتها مهرا رائعا ، لا يساويه إلا الغبار ..عندما قابلتَ المطلق ، و سجدتَ للاشيء الذي يلمع كالمصير ، بين موسيقى نهديها ..عندما لم تأخذكَ إلا اليكِ ، ولم تفرّ منك إلا إلى آخر مسكن في ارتعاشة ركبتيها .عندما وُلدتَ ، و عشتَ طويلا في داخلها ، بانتظار ولادتكَ ..!”


“لايزال كما هو:يشتتُ فراشات أفكاره في كل اتجاه ، بحثا عن البعيد من الفراشات ، آه .. البعيد البعيد الذي يجلسُ على ركبتيه ..”


“أخرجْ من حياتيانك تعبد الكتابة , و انا أعبد ما لا يكتب و لا يقال”


“أدخن سجائري عند أقدام تمثال المتنبي , فيخرج الدخان من منخريه و من جيوبه تطير أحلام, قصائد, فراشات, كنا قد حلمنا ان نكتبها فينكشط الطلاء و ينكشف الهيكل العظمي لعالمنا الهشّ فأغني" على قلق كأنّ الريح تحتي"...”


“احبكِ . اقسمُ بكل ما فقدتُ من أصدقاء في الحروب ، وبكل جرعة خذلان كرعتها ، وأنا جالسٌ على شرفة الحب في الشوارع الخلفية .”


“أيتها الناصعة كالفجر ، أيتها الضائعة كعناوين القتلى في الحروب ، أيتها الطالعة كالشرارة ، من كل حريق ..”