“ولأن العرق دساس فقد فعلها جدي ودس في عروقي ولع الكتب المجنون دون أن يخيرني.. رحمك الله أيها الجد الطيب...ورحمني أيضاً”
“أليس من المحزن أن يكون لنا جدّ مثل هذا الجد دون أن نراه أو يرانا؟ أليس من الغريب أن يختفي هو في هذا البيت الكبير المغلق وأن نعيش نحن في التراب؟”
“من ذا يحيط برحمة الله الواسعة !! فقد أشير ذات يومٍ من بعيد إلى المصباح فيضيء دون أن أمس مفتاحه”
“يعتقد الكوميدي والمؤلف الانجليزي ليز داوسون أن ولع ابنته بالروايات جاء بفصل الكتب التي يغرسها في منزله . يقول :" هناك من يزرع ورودا في أرجاء بيته . أنا زرعت كتبا فقطفها أبنائي"وبدورنا علينا أن نزرع البسمة في منازلنا . ولا ندعو الحمير والثيران والأبقار لارتيادها ؛ لأنها بساتين وليست حظائر ..”
“ما من شخص يستطيع أن يجحد الله في صدره دون أن يجحد الإنسان فيه !”
“الفنان يختلف قليلا عن المجنون، يختلف في أنه يستطيع أن يُدخِل الآخرين في عالمه الخاص، بينما المجنون لا يستطيع.”