“بسم والينا المبجّل… قرروا شنق الذي اغتال أخي لكنه كان قصيراً فمضى الجلاد يسأل…: رأسه لا يصل الحبل فماذا سوف أفعل ؟… بعد تفكير عميق أمر الوالي بشنقي بدلاً منه لأني كنت أطول…”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “بسم والينا المبجّل… قرروا شنق الذي اغتال أخي لكنه… - Image 1

Similar quotes

“كلب والينا المعظمعضني اليوم وماتفدعاني حارس الأمن لأعدمعندما اثبت تقرير الوفاةأن كلب السيد الوالي تسمم”


“عقوبات شرعيّةبتَرَ الوالي لسانيعندما غنّيتُ شِعْريدونَ أنْ أطلُبَ ترخيصاً بترديد الأغانيبَتَرَ الوالي يَدي لمّا رآنيفي كتاباتيَ أرسلتُ أغانيَّإلى كلِّ مكانِوَضَعَ الوالي على رِجلَيَّ قيداًإذْ رآني بينَ كلِّ الناسِ أمشيدونَ كفّي ولسانيصامتاً أشكو هَواني .أَمَرَ الوالي بإعداميلأنّي لم أُصَفّقْ-عندما مَرَّ -ولَم أهتِفْ ..ولَمْ أبرَحْ مكاني!”


“بيتُ الداءيا شعبي .. ربَي يهديكْ .هذا الوالي ليسَ إلهاً..ما لكَ تخشى أن يؤذيك ؟أنتَ الكلُّ، وهذا الواليجُزءٌ من صُنعِ أياديكْ .مِنْ مالكَ تدفعُ أُجرَتَهُوبِفضلِكَ نالَ وظيفَتَهُوَوظيفتُهُ أن يحميكْأن يحرِسَ صفوَ لياليكْوإذا أقلَقَ نومَكَ لِصٌّبالروحِ وبالدَمِ يفديكْ !لقبُ( الوالي ) لفظٌ لَبِقٌمِنْ شِدّةِ لُطفِكَ تُطلِقَهُعندَ مُناداةِ مواليكْ !لا يخشى المالِكُ خادِمَهُلا يتوسّلُ أن يرحَمَهُلا يطلُبُ منهُ ا لتّبريكْ .فلِماذا تعلو، يا هذا،بِمراتبِهِ كي يُدنيكْ ؟ولِماذا تنفُخُ جُثّتُهُحتّى ينْزو .. ويُفسّيكْ ؟ولِماذا تُثبِتُ هيبتَهُ ..حتّى يُخزيكَ وَينفيكْ ؟ !العِلّةُ ليستْ في الوالي ..العِلّةُ، يا شعبي، فيكْ .لا بُدّ لجُثّةِ مملوكٍأنْ تتلبّسَ روحَ مليكْحينَ ترى أجسادَ ملوكٍتحمِلُ أرواحَ مماليكْ!”


“...أنا لو كنت رئيسا عربيا... لحللت المشكله وأرحت الشعب مما أثقله أنا لو كنت رئيسا... لدعوت الرؤساء ولألقيت خطابا موجزا عما يعانى شعبنا منه وعن سر العناء ولقاطعت جميع الاسئله... وقرأت البسملهوعليهم وعلى نفسي قذفت القنبلة!”


“حبسوهقبل أن يتهموه!عذبوهقبل أن يستجوبوه!أطفأوا سيجارة في مقلتيهعرضوا بعض التصاوير عليه:قل.. لمن هذه الوجوه؟قال لا أبصر.قصواشفتيه!طلبوا منه اعترافاًحول من قد جندوه.لم يقل شيئاًولما عجزوا أن ينطقوهشنقوه!بعد شهر برأوه!أدركوا أن الفتىليس هو المطلوب أصلاًبل أخوه.ومضوا نحو الأخ الثانيولكن.. وجدوهميتاً من شدة الحزنفلم يعتقلوه!!”


“لا تبكِ يا سوريّةْلا تعلني الحدادَفوقَ جسدِ الضحيَّةلا تلثمي الجرحَو لا تنتزعي الشّظيّةْالقطرةُ الأولى مِنَ الدَّمِ الذي نزفتهِستحسمُ القضيّةْ”