“بإمكان كُلٍ منّا ألاّ ينامَ وحيدًالماذا لا تُحرّكُ مقبضَ بابي في هذهِ اللحظةِ وتدخلُ كضوءٍ في العتمة؟تجلسُ إلى حافةِ سريري .. تعيشُ أرقي والقهوةَ ومُوسيقى روحٍ تجلّت؟لماذا لا تأتي كنجمةٍ بردانةٍ تحتبئُ تحتَ لحافيقلبي يتيمٌ كنقطةِ عتمةٍ في الضوءلماذا لا تُفاجئني وتُحرّكُ مقبضَ البابِ .. فالستائر .. فعدّةَ القهوةِ وجهاز التسجيل؟لديّ صمتُ كثير وبنٌ رائعوأسطونات مجنونةٌ أعرفُ أنّكَ تُحبّها - كنقطة عتمة في الضوء”