“علمنا التاريخ درسين اثنين أولهما: ان تصوير الفواجع والخسارات بوصفها انتصار هو .. أمر ممكن. والدرس الثاني هو أن ذلك .. لا يدوم”
“علمنا التاريخ درسين اثنين أولهما أن تصوير الفواجع والخسارات بوصفها انتصاراً هو أمر ممكن .. والدرس الثاني هو أن ذلك لا يدوم”
“علمنا التاريخ درسين اثنين اولهما ان تصوير الفواجع و الخسارات بوصفها انتصار ممكنالدرس الثاني ، هو ان ذلك ... لا يدوم”
“علمنا التاريخ درسين اثنين : أولهما , أن تصوير الفواجع و الخسارات بوصفها انتصارا هو ... أمر ممكم . و الدرس التانى , هو أن ذلك ... لا يدوم”
“اللي بيدفعني لكي اكتب : هو رغبتي في ان اتدخل في شؤون هذا العالم بانتقاده ولا اقر اي وضع راهن حتي لو كان جميل ..انا مؤمن بان الاجمل دائما ممكن ...”
“يقال أن الوقت ثمين ولا أصدق ذلك, فكثيراً ما نضيع الوقت عن طيب خاطر, بل إننا نتلهف على الإجازات والعطلات ونسعى لتوفير أي قسط من الكسل ونتفنن في إهدار الوقت بلعب الورق أو مشاهدة التلفزيون أو التسكع بين المقاهي, البشر في الحقيقة لا يزعجهم تبديد الوقت, أظن أن ما يزعجهم أكثر من أي أمر آخر هو إنتظار تبدده .”
“الغريب هو الشخص الذي يجدد تصريح اقامته. هو الذي يملأ النماذج ويشتري الدمغات والطوابع. هو الذي عليه ان يقدم البراهين والاثباتات. هو الذين يسألونه دائما من وين الأخ؟ او يسألونه هل الصيف عندكم حار؟ لا تعنيه التفاصيل الصغيرة في شئون القوم او سياستهم الداخلية لكنه اول من تقع عليه عواقبها. قد لايفرحه ما يفرحهم لكنه دائما يخاف عندما يخافون. هو دائما العنصر المندس في المظاهرة اذا تظاهروا حتى لو لم يغادر بيته في ذلك اليوم”