“الآن فقط أحسست بِمأساة المُهرجحين يُفرغ دمه كاملاًفي عروقِ النكتهولا يضحكُ أحد ..”
“الآن أحسستُ بمأساةِ المُهرج حين يُفرغ دمه كاملآ في عروقِ النكتة ولا يضحكُ أحد”
“الآن فقط أحسست بمأساة المهرجحين يُفرغ دمه كاملاً في عروق النكتةولا يضحك أحد”
“الآنَ فقطْ أحسستبمأساةِ المهرّجِحينَ يفرغُ دمَهُكاملاً في عروقِ النكتةِ .و لا يضحكُ أحد”
“الأنَ فقطْ أحسستُ بمأساةِ المُهرّجِحينَ يفرغُ دمَهُ كاملاً في عروقِ النكتةِ ولا يضحكُ أحدًا. - مأساة المهرّج”
“ ليس عندي ما أقوله. فقط أريد أن أتكلم، أن أصنع جسراً من الأصوات يوصلني بنفسي. ضفتان متباعدتان أحاول وصلهما بصوت. الكلمات أصوات. أصوات لا غير. هكذا هي الآن، هكذا كانت دائماً. أصوات لا نوجهها إلى أحد. نحن لا نكلم الآخرين. نكلم فقط أنفسنا. ”