“عندما تتقن فن الطبخ, أنت حتماً تعرف كيف تعدّ مائدة حياتك, وكيف تطهو رغباتك. متعتك تبدأ بالإعداد للمتعة, من إحضار لوازم أطباقك, ومدّ مائدة انتظارك.”
“ألم يقل (برنارد شو) " تعرف أنك عاشق عندما تبدأ في التصرف ضد مصلحتك الشخصية"!”
“أشياء صغيرة ستفعلها لآخرمرة ولن تدري أنها الأخيرة إلا عندما تتأخّر لمعجزة كثيرا حدّ فقدان الأشياء صبرها ويأس انتظارك لمن كان كل شيء في حياتك”
“عندما تكون الديمقراطية هبة الإحتلال .. كيف لك أن تتعلم الحُريّة من جلادك ؟!”
“سألها ان كانت تحسن الطبخ , أجابته :الجوع أمهر الطباخين , يكفى أن تدخل الى المطبخ و أنت جائع - صححها و هو يقبلها :لا بل الحب هوالأمهر ,, يكفى أن ندخل الى المطبخ لاعداد عشاء نتقاسمه مع من نحب”
“كيف أنتِ؟"صيغة كاذبة لسؤال آخر .وعلينا في هذه الحالات، أن لا نخطئ في إعرابهافالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه .إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره "كيف أنت من دوني أنا؟"أما الخبر.. فكل مذاهب الحب تتفق عليه”
“لا أحد يعلمنا كيف نحب..كيف لا نشقى..كيف ننسى..كيف نتداوى من ادمان صوتمن نحب..كيف نكسر ساعة الحب..كيف لا نسهر..كيف لا ننتظر..كيف نقاوم تحرشالأشياء بنا..كيف نحبط مؤامرة الذكريات..وصمت الهاتف كيف لا نهدر أشهراوأعواما من عمرنا فى مطاردة وهم العواطف كيف نتعاطف مع جلادنا من دون أننعود الى جحيمه..كيف ننجو من جحيمه دون أن نلقى... بأنفسنا فى تهلكة أول حبنقابله..كيف نخرج من بعد كل حب أحياء..أقوياء..وربما سعداءهل من يخبرنا ونحن نبكى من ظلم من أحببنا أننا يوما سنضحك مما اليوم يبكينا؟”