“عندما تتراكم الأتربة على الأرواحيصير كل شئ صعب و سيئالحكيُ عنها سيئ و إزالتها أسوأ”
“اللهم أصرف عنا سيئ كل شئ ، وإهدنا و إهدِ إلينا أحسن كل شئ”
“سؤال دائما ما يطرح نفسه فى حياتنا.. ليه كل ما هو "صح" و "كويس" و "مفيد" صعب؟ و ليه كل ما هو "غلط" و "وحش" و "مؤى" سهل؟”
“ما الذى روّعه ؟ أهو منظر العظام قى ذاتها، أم فكرة الموت الممثلة فيها، أم المصير الآدمى و قد رآه أمامه رأى العين ؟و لماذا لم يعد منظر الجثث و العظام يؤثر فى مثلى و فى مثل الطبيب ، و حتى فى مثل اللحاد أو الحراس هذا التأثير ؟ يخيل إلىَّ أن الجثث و العظام قد فقدت لدينا ما فيها من رموز. فهى لا تعدو فى نظرنا قطع من الأخشاب و عيدان الحطب و قوالب الطين و الآجر. إنها أشياء تتداولها أيدينا فى عملنا اليومى. لقد انفصل عنها ذلك الرمز الذى هو كل قوتها؟..ما مصير البشرية و ما قيمتها لو ذهب عنها الرمز ... "الرمز" هو فى ذاته كائن لا وجود له. هو لا شئ و هو مع ذلك كل شئ فى حياتنا الآدمية. هذا اللا شئ الذى نشيد عليه حياتنا هو كل ما نملك من سمو نختال به و نمتاز على غيرنا من المخلوقات.”
“كل شئ في سفر دائم و لكل شئ زمان”
“لا ينطق الحجر لأن الله جعله، على غير البشر، معقود اللسان. و لكنه يعرف لأنه رأى كل شئ و كان شاهدا ساعة الرحيل.”