“ليس وجود نقاط ضعف محقّقة في واقع الدين (الاسلامي) نفسه, فليس في الدين نقاط ضعف فتكبّر هذة النقاط من قبل الاخر, و ينظر اليها الى انها اتهامات للدين نفسه أي ان نقاط التقصير في المسلمين انفسهم تؤخذ على انها نقاط تقصير في الدين الاسلامي نفسه, فتكون تلك التقصيرات حجة على الاسلام, بينما هي حجةٌ على المسلمين, فليست بالتالي مواطن اتهام لهذا الدين الحنيف”
“معظم الناس الذين يريدون أن يحقّقوا شيئاً في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها، متناسين في نفس الوقت نقاط قوّتهم. وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوّتهم التي تبقى على حالها ليُصبح الإنسان شخصاً عادياً...”
“الدين برنامج الهي لتحقيق أوسع معاني السعادة في دنياه قبل آخرته، في نفسه وجسده في صناعته وزراعته في وطنه وعالمه ليس الدين تقاليد وحركات وتمتمات فمثل هذا الدين دين ميت كما هو حال المسلمين اليوم تدينهم حركات جسد ليس معها حس روحي ،وحركات لسان ليس معها حس عقلي وفكري..حركات جسد ولسان تصدر من جمود وموت”
“ان هناك عددا قليلا من المسلمين في الغرب الا ان هناك الكثير من التسلام بينما نجد الكثير من المسلمين في العالم الاسلامي والقليل من الاسلام.”
“معظم الذين يريدون أن يحققوا شيئا في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم. وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوتهم التي تبقى على حالها .ليصبح الانسان شخصا عاديا وليضيع عمره سدى في محاولاته البائسة لصقل مهارته وأخذ زمام حياته.. ما اريد قويه هو أنه يجب عليكم أن تكتشفو أنفسكم قبل كل شيء ومن ثم ركزو على نقاط القوة التي تملكونها لأن نقاط الضعف ستقوى مع مرور الوقت.. والأهم من ذلك عليكم أن تحلموا حتى تستطيعو أن تصبحو قادة”
“قهوتك يجب أن تكون كما تحب! “معظم الناس الذين يريدون أن يحققوا شيئا في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم،ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم , وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوتهم التي تبقى على حالها، ليصبح الإنسان شخصا عاديًا . ” ياسر حارب*”