“في الحياة اليومية ينجو الأشرار من العقاب ويضيع على المحسنين الثواب ويجني الأقوياء ثمار النجاح أما الضعفاء فلهم الخيبة وسوء المآل هذه هي قصة الحياة !”
“*ان الاحداث تتحدى الأقوياء اكثر مما تتحدى الضعفاء. الضعفاء يمارسون الحياة اقل.”
“والظالم حين يظلم لا يأخذ حق غيره فقط ، بل يُغري غيره من الأقوياء على أخذ حقوق الضعفاء وظلمهم، وإذا انتشر الظلم في مجتمع تأتي معه البطالة وتتعطّل حركة الحياة كلها”
“- ان الجريمة بالنسبة للقضاء هي قصة مسطحة، فيما هي في الحقيقة قصة ذات ثلالة ابعاد، مثل كل شيئ في هذه الحياة. انتم لا تستطيعون ان تحكموا على هملت، الان، بالموت، ذلك انه استطاع في اربعمئة سنة ان يقنعكم بان الجريمة التي ارتكبها هي حلقة واحدة من قصة لا يمكن تمزيقها، ولو احضروا امامكم رجلا قتل اباه ليتزوج امه لشنقتموه دون تردد، و لكنكم ستفكرون الف مرة من ان تمسوا شعرة من رأس اوديب.”
“لولا ان ستارًا من الجهل والعصبية يسلبه كلّ يومٍ غُلاة الوطنية والدين أو تجّارهما على قلوب الضعفاء السُّذَّج, لما عاش منكوب في هذه الحياة بلا راحمٍ ولا ضعيف بلا معين.”
“قصة الحياة .. هي إصبع تشير في كل مرحلة من مراحلها إلى عقل كلي أبدع ودبر وأعطى إلهامه كل مخلوق بقدر حاجته”