“كان كابوسا فظيعا ,رأيت فيه نفسي كما أنا تماما”
“أذكر اني منذ انطفأت تماما كما ينطفأ مصباح الغرفة و لفتر ة ليست قصيرة – –كان لزاما على من يقابلني أن يسألني : ) مالك ( ؟اقول : الحمد لله ..و في سريرتي اقول أنا أيضا لا أعرف ) مالي ؟ (”
“لزمت الصمت، لم يعد عندي شيء أقوله، لم أعد أنا. رأيت نفسي مثلها، منذ مدة أتلاشى، لم تغب عني أنا أيضا الفرحة وحدها، بل غاب حتى الحزن والألم”
“أبصروا ضاربي أطعموه من طعامي، واسقوه من شرابي، النفس بالنفس، إن هلكت، فاقتلوه كما قتلني وإن بقيت رأيت فيه رأيي.”
“تعشّقت حتى عشقتتخيـلت حتى رأيت ..رأيت حبيبيوأتحفني بكمال الجمال.. جمال الكمالفأتحفته بكمال المحبـــةوأفنيت نفسي.. فيــه”
“يعني أنَا لو مِنَّك بصراحة وقَلَبت الصناديق عرض وطول ومالقيتش اللي أنا كان نفسي ألقاه هَفْضَل سايب صندوق مقفول وهَقول بالتأكيد كان جُوَّاه”