“التَجاهُل ،يَجعلنا نَفهم بِطريقةٍ غَير مباشِرة أن وجودنا في حياتهم أمرٌ مُزعج وغير مَرغوب بِه وأن ما عَلينا فِعله ببِساطةٍ واختصار هُو احتراف فَنِ الرَحيل .!!”
“تَقول صَديقتي ، في طريقنا إِلى أي شَيء ، عَلينا أن نحفظ خط الرُجوع عن ظَهر قَلب ! لَكن ماذا نَفعل إن كانت عُيوننا مُغلقة أثناء المَسير ..؟ إذاً كيف نَعود أدراجنا !”
“عندما يجادلني أَحدهم في أَمرٍ مُقتنعة تماماً بمدى صحتهِ ، و مدى جهلهِ بِه ، وإِصراره على خطئه .. أَصلُ لمرحلةٍ أودُ معها أن أَصرخ بأَعلى صوتي : "خلاااااااااااااااااااااااص ”
“هَذا القَلبُ الذي يَقفِ عكازاً ، لأحزان الآخرين ، مُتعبٌ جداً .. و ما من أحدٍ يكترث بِه !”
“واقعُ اليوم بِتفاصيلهِ الدَقيقة ، سَيُصبحُ غَداً من الماضي .لذلِك إجعل في كُل يَومٍ من أيامكِ أحداثً تَدعو للبَهجة مَهما كانت صَغيرة .حَتى يَكون لَديكَ غداً رَصيدٌ جَميل في صُندوق ذِكرياتكْ تُسعِدُ بِه نَفسكَ إذا ما ضاقَت عَليك الدُنيا !”
“فِي لِقاءِهما الأَول أَهداهَا سِواراً يُعانِق مُعصَمها وقَبل أَن يَكون هُناك لِقاءَ ثانٍ خَطفَتهُ الأَرض مِنها أَرادَتهُ بَينَ أَحضانِها ... فَما كَانَت تَملِكُ مِنهُ سِوا سِوار أَو ما تَحولَ مَع الزَمن إِلى قَيد كَبَلَها بِه رُغمَ غِيابِه .. لَطالَما تَعثرت بِه لطالَما وَقف في وَجه طموحاتِها ولَكنها لَم تَكن غَبية لِتبقى عَلى ذِمة سِوار خَلعت سِوارها وحِدادَها وواصَلت المَسير”
“القُرآن هُو دَليل الاستِخدام لِكُل شؤُون حَياتِنا المُبهمة.. آللهم إجعل لنا في كُل حَرفٍ منه نوراً..”