“ألا حياك الله يامصر فهو جل جلاله الذي شاء لك ان تكوني ملاذ ابراهيم وموطن موسي ومنجاه عيسي ثم حافظه الاسلام منذ اريد بالاسلام شر ونكر علي ايدي التتار فلو كان ف الدنيا بأسرها موقع واحد يصلح للبشر علي اختلاف ديانتهم الثلاث كنيساً وكنيسه ومسجداً لكان هذا الموقع هو انت يامصر يامن اسماك رسول الله ارض الكنانه مريداً بذلك ارض العتاد الذي يصان به حمي الاسلام”