“راقب أفكارك يا صديقي فهي التي تصنع مستقبلك طارد الأفكار السلبية السيئة حاصر كل فكرة تحاول أن تحط من قدرك أو تسفه من فكرك أو تحجم من قدراتك”
“نعم أعرف من العرب عشرة أطباء متطوعين أو عشرين أو ثلاثين.مائة فدائي أو مائتين أو ألفا.لكن هل هذة يا صديقي هي العروية التي عشت تحلم بيها؟”
“حياتك من صنع أفكارك سعادة الإنسان أو شقاوته أو قلقه أو سكينته تنبع من نفسهوحدها”
“المستعدون للموت تجاه فكرة آمنوا بها هم أخطر من مشى على قدمين؛ فالموت يبدو قصيراً أمام قمة الأفكار الكبرى في الحياة ، تلك التي تهزنا هزاّ وتصرخ علينا :لا تعيش الأفكار إلا على جثة أو جثتين يا رفاق”
“هناك قناديل يا شيخ لا تطفأ وقنديلك منها ، بعد كل ما فعلته ، أتراك تعتقد أن أحدًا يستطيع إطفاء قنديلك ، صحيح أن أحدًا لا يجرؤ على الجلوس لتدوين كل ما فعلته من أشياء عظيمة ، لأنهم لا يخافون شيئا أكثر من خوفهم من الدولة ، والدولة لا تخاف شئيا أكثر من خوفها من الحبر، ولكن بعد عام أو عشرة أو خمسين أو مئة ، سيتغير هذا ، ويتقد قنديلك وتتقد كل تلك القناديل التي أطفأت ، دفعة واحدة يا شيخ”
“الفلسفة من أجل الفلسفة الأفكار من أجل الأفكار فقط لاوظيفة من ورائها ,ولاعمل.الفلسفة لايجب أن نجني من ورائها الأموال.الفلسفة هي ذروة المتعة التي يمكن أن تحققها البشرية في إستخدام عقولها بشكل كامل وبلاتعطيل لمواهبها وقدراتها .الفلسفة تحرير كامل للعقل البشري ودفعه في فضاء المعرفة بلاقيد أو شرط”