“وبالجلسة في الصلاة وقراءةِ التحياتِ الطيبات، يكونُ المسلمُ جالساً فوقَ الدنيا يحمدُ اللهَ، ويُسلِّمُ على نبيِّه وملائكتِه، ويشهدُ، ويدعو.”
“ما كان، في هذه الدنيا، أخو رَِشَدٍولا يكونُ، ولا في الدهر إحسانُ”
“ليس في الدنيا شيء أجلَّ ولا أجملَ من الصلاة !”
“الهدف من الشريعة في النهاية هو صلاح أمر الدنيا، فالله أحل الطيبات وحرم الخبائث، فأهداف التحريم والحل هي مصالح العباد وليس النكال والتنكيل ولا التسلط علي الناس”
“طيب هل فيه محاذير على سور معينة في الصلاة ولا الاختيار مفتوح.”
“حي على الصلاة"ليست حيا بالصلاة , عبر الصلاة,بل إنك حي "على"الصلاة,لأنها سترتقي بك ,خطوة تلو أخرى,إلى الأعلى , ستكون هي منصتك للإرتقاء ...ستكون حياً على الصلاة”