“وحاجة الدعوةإلى رهط من المعماريين يشاركون في تعليم الدعاة والمؤمنين موازين الجمال هي من جنس حاجتها إلى علماء يعلمونهم موازين المزني وشوافع الشافعي وملاك مصالح مالك”

محمد أحمد الراشد

Explore This Quote Further

Quote by محمد أحمد الراشد: “وحاجة الدعوةإلى رهط من المعماريين يشاركون في تعل… - Image 1

Similar quotes

“ما يزال الدعاة بخير ما أذعنوا للمنطق ودفعهم الاجتهاد الحر إلى السير في دروب الإبداع والتنويع”


“فالجمال من معالم الهداية والموعظة والتربية، لكن إنما يتعامل معه القلب السوي لا المقلوب، وهذه الحقيقة ترجع بقضية الجمال إلى أن تكون قضية إيمانية محضة، لا يُؤهل للإمامة فيها والقيادة وإنشاد شعرها والتغني بمضامينها غير مؤمن عامر الفؤاد نقي الجنان، وأما الكافر والعاصي والجاهل والظالم فإنما يحومون في المحيط الأبعد، ولا يستطيعون مقاربة مركز الجمال، إذ المركز حكر لمتأله شكور.”


“وعلي الدعاة المتوغلين فى درب السياسة، والدعاة الذين يجاهدون، والرهط الذي يساير العمل المؤسسي والنشاط الإعلامي أن يتذكروا: أن بلوغ هذه الأعماق ينحت ولابد من رصيد القلوب، وأن "التربية" وظيفة دائمة فى الأداء الدعوي، لاينبغي أن ينساها أحد، ولايتكبر عليها واهم، وهي عند كثافة الانشغال بيوميات السياسة والتنمية والجهاد أشد لزوما من أيام النشأة والعزلة، ولابد من تصحيح النوايا وموعظة النفس والانطلاق من عند ركن المحاريب إلي أداء الخطط المتقدمة.”


“كلنا علماء ينقصنا زيادة حب”


“أوراقي مبعثرة... يتناهبها الأطفالوأقطف ا لأزهار... وأدعي الجمالخلعت ردائي... إذ أشكو البردونصبتُ خيمتي في وادي العواصف... في ليلة شهباء... ثم أعجب من أين يأتيني السعال؟”


“إن قيادتنا للحياة هي القيادة ، وليست مراكز المسؤولية التي تضعنا فيها التوزعات الدعوية ويمنحنا إياها أمير الدعوة ، صانع الحياة يدوس الألقاب برجله ويحطمها ، بصنع الحياة من موطن التخصص والفن والإبداع . هو مليء النفس ولا يحتاج لأحد لملئها”