“متى عدت إلى بيتيفأمطري يا سماءلن يتبلل ثوبي الأحمرمتى عدت إلى بيتيفاغضبي يا رعودمتى سكّرت البابوقفلته مرتينفصرّخي يا ريح أمام الأبوابلن تفتحمتى أوقدت النار في الموقدفسل يا ثلج عن ولدآان هنا مكانك يلعبمتى غفوت في السريرلا عندما اآذب على أُميبل عندما أغفو حقاًفانزلي حقاً يا صواعقأنا في الداخلوالباب موصدوالنار مشتعلهفيا شتاء أَقبل”