“نظر إليها وقال بتهكم " أتقولين عدت ِ ؟" ثم امسك يدها ووضعها على قلبه وهو يكمل "انت ِ هنا فبالله اخبريني متى رحلت ِ ! ”
“نظر إليها طويلاً، ثم ابتسم ابتسامة حانية، وقال بهدوء:" المهم ألا تتلوث تلك البراءة والسذاجة يا فتاتي ... "لم تفهم، في حين اتجه وركب السيارة في هدوء ...يلوم قلبه علي تلك الدقات العالية ...”
“نظر إليها وقال : كفاكِ تضييقا للبحر إنه أوسع من حدقتيِّ”
“المؤمن لا تتم له لذه بمعصيه أبداً بل لا يُباشـرها إلا و الحزن يخالط قلبه و متى خلا قلبه من هذا الحزن فليبكي على موت قلبه”
“متى عدت إلى بيتيفأمطري يا سماءلن يتبلل ثوبي الأحمرمتى عدت إلى بيتيفاغضبي يا رعودمتى سكّرت البابوقفلته مرتينفصرّخي يا ريح أمام الأبوابلن تفتحمتى أوقدت النار في الموقدفسل يا ثلج عن ولدآان هنا مكانك يلعبمتى غفوت في السريرلا عندما اآذب على أُميبل عندما أغفو حقاًفانزلي حقاً يا صواعقأنا في الداخلوالباب موصدوالنار مشتعلهفيا شتاء أَقبل”
“عادت لتلقي بما في جعبتها، نظر إليها باستهانة كعادته، بضحكة هازئة حاول أن يقمع ثورتها كعادته لكنه تلك المرة لم يفلح فلقد أحرقت وجهه التفت يطفئه فقطعت يده، حاول أن يفر أسقطته أرضا ثم جلست هادئة تنفض يدها وعلى وجهها ابتسامة كابتسامته قائلة في هدوء وهي تتجه للمطبخ : تحب تاكل إيه النهاردة ؟”