“اني لأعجب كيف يعطي المرء حبهحتى لمن قد داس قلبه !- لو أن أم المرء ذئبه ..هل يستطيع المرء أن يكره أمه ؟”
“- إنى لأعجب .. كيف للقلب السماوى الرهيف ،أن يعرف الكره العنيف !- بل ليس يعرف كيف يعشقمن ليس يعرف كيف يكره .”
“.. أنكون! ياترى أم لا نكون .. أمن الحكمة أن نحيا الحياة, كيفما كانت .. ونرضى حظنا.. أم نخوض البحر فى هول الصراع, عزلا .. دون شراع !أم ترى الحكمة فى أن ننتحر ؟”
“الأبطالبمعنى الكلمةماتوا و لم ينتظروا كلمةما دار بخلد الواحد منهمحين استشهدأن الاستشهاد بطولةأو حتى أن يعطي شيئاًللجيل القادم بعدهفهو شهيد لا متفلسفماذا يتمنى أن يأخذمن أعطى آخر ما يملكفي سورة غضب أو حب ؟؟”
“! الخوف قواد .. فحاذر أن تخاف قل ما تريد لمن تريد كما تريد متى تريد .. : لو بعدها الطوفان قلها فى الوجوه بلا وجل الملك عريان .. ومن يفتى بما ليس الحقيقة! فليلقنى خلف الجبل.. انى هنالك منتظر والعار للعميان قلبا أو بصر ! وإلى الجحيم بكل ألوان الخطر”
“- من أعجب الأشياء أنك منتمى في اللا انتماء !- اللا انتماء هو انتماء !- قد قيل " ثمة غير روما عالم "- هل ثم غير العالم المبوء عالم ؟هل يأبق الانسان ، يهجر لو يشاء ..الأرض - حيا - والسماء ؟- لابد طبعا من جواز للمرور !- وأنا أعيش بلا جواز !العصر يبقى عصرنا ، فالميتون ..هم وحدهم لامنتمون !هل من مفر ؟”
“زرعت عند بابكم صفصافة، في فرعها علقت قلبي.. قلت : راحل حبيبتي الوداع، اني قرأت في كتيب قديم، نصيحة يقولها حكيم : (لا تدعوا الهوى، من قبل أن تجربوا الفراق!)”