“كان يكفي أن تؤنث المأساة، و تضاف إليها توابل الإسلام و الإرهاب و التقاليد العربية لتكون قد خطت خطواتها الأولى نحو الشهرة.”
“كان يكفي أن تؤنث المأساة، وتضاف إليها توابل الإسلام والإرهاب، والتقاليد العربية ، لتكون قد خطت خطواتها الأولى نحو الشهرة !”
“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألا تحصل على ما تتمنّاه..و الثاني أن یأتیك و قد تأخّر الوقت و تغیرت أنت و تغیّرتالأمنیات بعد أن تكون قد شقیت بسببھا بضع سنوات !”
“ثمة نوعان من الشقاء: الأول ألا تحصل على ماتتمناه , و الثانى أن يأتيك و قد تأخر الوقت و تغيرت أنت و تغيرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”
“ثمّة نوعان من الشقاء. الأوّل ألّا تحصل على ما تتمنّاه. و الثاني أن يأتيك و قد تأخّر الوقت و تغيّرت أنت و تغيّرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات !!!”
“ثمة نوعان من الشقاء. الأول ألا تحصل على ما تتمناه. و الثانى أن يأتيك و قد تأخر الوقت و تغيرت أنت و تغيرت الأمنيات بعد أن تكون قد شقيت بسببها بضع سنوات”
“الحياة غابة.كلما تقدم بك العمر ازددت توغلا فى الادغال . ووجدت نفسك مضطرة إلى التعامل مع حيوانات بمظهر بشرى. خاصة إن كنت إمرأة فراشةز تخال العالم مرجا من الزهور.عليك أن تأخذى علما بأن كل كائن ترينة سواء كان رجلا أو امرأة يخفى كائنا آخر.إنهم يختلفون فقط فى الفصيلة التى ينحدرون منها. تجدين بينهم الحصان و الطاووس و الثعبان و الدولفين و الثعلب و العقرب و الكنارى . و الكلب و القط و الفيل و الزرافة و الاسد و الارنب و الفأر و الخنزير . و عليك ان تتعرفى على الجزيئات الحيوانية التى فى كل واحد قبل ان تسلمية نفسك. و قبل حتى ان تسلمى علية. ربما كان ضفدعا و صنع من سلامك قصة ينقّ بها فى المستنقعات !و ربما خلتة نسرا و إذا بة من فصيلة العقبان و الجوارح التى تترقب لحظة نهشك .وربما خلتة دولفين و رحت تسبحين معة و تلاعبينة و إذا بة سمكة قرش تفتح فكيها للانقضاض عليك . و ربما خلتة كلبا و إذا بة ذئب . أو ظننتة قطا سيماويا و إذا بة يتحول فى بيتك الى اسد متوحش.صار لزاما علينا ان نتعلم علم الفراسة .. و نتابع بدل قناة الجزيرة القناة المختصة بالحيوانات حتى لا نخطئ فى اختيار "حيوان" حياتنا”