“الانتماء إلى السلف شرف يحرص عليه كل مسلم، ولوأمكن تحديد المفاهيم وتحرير الألفاظ وتحسين الظنون، وحمل أحوال المسلمين على الصلاح والخير لتحاشينا اللدد في الخصام، وتوصلنا إلى محو أغلاط كثيرة لا سيما ونحن أمة مزقها الخلاف وتربص بها الأعداء من كل حدب وصوب..!”
“على شرفك يا سيديعلى شرف الوعود المجففةعلى شرف الحزن.. على شرف الخريفعلى شرف العشق.. على شرف النسيانأدعوك لحفل تنكري في اول نيسانيحضره كل من احببنا من قبلكل من بايعنا ومن نسيناكل من عشقنا ومن بكيناقبل ان نحولهم إلى تيجان من الزهور المجففةونضحك.. حتى ميعاد الدعمة المقبلة”
“كل مسلم فقيه؛ إذ يُطلَب من كل مسلم التفقه في الدين على قدر حاجته، حتى لا يأتي أعمالَه، وهو جاهل بأحكامها، قوانين وأخلاقا”
“وجد الشرطي بين يديه جوازات سفر من كل حدب وصوب ، أردنية وسورية وأمريكية وجزائرية وبريطانية ومن دولة "بيليز" أيضاً وبأسماء تدل على أن أصحابها من عائلة واحدة ؛ فالكل (برغوثي)”
“أشعر أحيانا أن الشعب العربي الوحيد الذي مازال على قيد الحياة، بالرغم من كل الموت المحدّق به من كل حدب وصوب، هو الشعب الفلسطيني المقيم داخل الأراضي المحتلة، فهو شعب ما زال مؤمناً بكرامته، وبوطَنه وهوائه وترابه”
“منذ الحروب الصليبية إلى دواوين التفتيش إلى السياسة الأمريكية تم استغلال اسم المسيح في جميع أشكال الصراع على السلطة. ومنذ القدم كان صوت الجهل هو الأعلى، يقود الشعوب ويجبرها على الانصياع. فدافع الجهلة عن رغباتهم الدنيوية محتجين بجمل لا يفهمونها من الكتاب المقدس. وتمسكوا بتعصبهم كدليل على قناعاتهم. والآن بعد كل تلك السنوات تمكن البشر أخيرا من محو كل ما هو جميل في المسيح.”