“ساذج من يقول لك أنت تافه، فلكل شيء في هذه الدنيا خطره، مهما كان صغيرا أو ضئيلا.وقد تغير أنت الدنيا، وقد تفتح عينك غدا فتكشف شيئا، وقد تكون وأنت الجندي اليوم قائد المعركة غدافقط لا تقل على أحد إنه تافهاحترم كل شيء مهما صغر شأنه ... الطفل والحشرة وزبال الطريق وجرسون المقهى وبهلوان السيرك ومن لا حيلة له أو صولجان في يدهفالله وحده يعلم من في الغد ...يكون في يده الصولجانإذا فعلت ذلك فإنك سوف تخطو أول خطوة... لتكون رجلا حكيما”
“ساذج العقل من يقول لك أنت تافه .. فلكل شئ في هذه الدنيا خطره مهما كان صغيراً ضئيلاً .. ولقد تغير أنت الدنيا .. وقد تفتح عينيك غدا فتكتشف شيئاً .. وقد تكون و أنت الجندي اليوم قائد المعركة غداً .”
“ليس مهما أن تكون مجرد جندي أو أن تكون القائد، المهم أن تشارك ان يكون لك دور فاعل في هذا المشروع .. مشروع الفتح الحقيقي ليس فتح المدن فحسب ولكن أن تفتح نفسك تجاه مايجب أن تفعله في هذ المشروع مهما كان ذلك مؤلما، مهما اضطررت أن تدوس على مشاعرك الشخصية وعواطفك، أن يكون المشروع هو القضية الأولى في حياتك ويكون كل شيء عداه مجرد تفاصيل.”
“وإنما قيمة الأشياء بما فيها من أثر القلب أو بما لها من في القلب من أثر ولرب شيء تافه لا خطر له ولا غناء فيه ثم يكون في يد ك محب من حبيبه النائي أو الممتنع الهاجر فإذا هو قد تحول بموقعه من القلب إلى غير حقيقته فأطلعه الهوى من مطلع آخر ليس في الطبيعة فيرتفع ثم يرتفع حتى كأنه عند صاحبه ليس شيئا في الدنيا بل الدنيا شيء فيه ويكون ماهو كائن وينبعث منه روح ذات جلال أقل ما فيه أنه فوق الجلال الإنساني”
“لا شيء يضاهي ذلك الشعور ، عندما يكون الله أقرب إليك من كل شيء في هذه الحياة !”
“لا أحد في سوريا المعاصرة, سواء أولئك الذين يصيغون المديح أو أولئك المجبرون على استهلاكه, يصدقون أن الأسد هو "الصيدلي الأول" , أو " أنه يعلم كل شيء حول كل القضايا", أو أنه حصل بالفعل على 99.2 من الأصوات في الانتخابات.”