“رؤيته الاولى أرّخت ابتسامته ورؤيته الثانيه أرّخت نظرته والثالثه أرّختني انا , ‎تواريخ جمّدت الزمن فصار قوالب من الاحداث تتساقط في ضميري وعقلي ”

حوراء النداوي

Explore This Quote Further

Quote by حوراء النداوي: “رؤيته الاولى أرّخت ابتسامته ورؤيته الثانيه أرّخت ن… - Image 1

Similar quotes

“حين عدتُ إلى كوبنهاغن، أحسست أني تركت نفسي في سوريا. نسيتُها في أحد شوارع دمشق العتيقة... فعتقت هي مع الزمن حتى استحالت ذرّات الغبار في دمشق. أما أنا فواحدة أخرى لا تمت بصلة إلى تلك.”


“‎,مَا هذهِ الأوطَان التّي تلفُظ؟، تلقِي بك عَلى قَارِعةٍ غريبة ضيّقة، بينَما ترفُل هي في مَساحَات شَاسِعة من وطنيّتها؟”


“ثم تسترسل في الحديث عن أخلاقهن الرفيعة استشفتها من صمتهن. ولا أفهم كيف امكنها معرفة ما اذا كن مؤدبات دون أن يتكلمن! بالنسبة الى أمي, الجميلة الصامته تعد المثال الأتم في عُرفها.”


“يا الهي ! ما هذه الأوطان التي تَلفظ ؟ تُلقي بك على قارعة غربة ضيقة ، بينما ترفل هي في مساحات شاسعة من وطنيتها ؟”


“أستغرب أن حدثًا كهذا اتخذ ثواني بسيطة من الوقت.كيف تهين الثواني موقفي؟لماذا تسمح لنفسها بأن تدس أنفها في الأحداث الكبيرة. كان ينبغي أن تُخلق أعمارٌ بأكملها من أجل حدثٍ كهذا. كيف لا تكون الأزمنة غعلى قدر الأحداث!”


“الواقع ليس مثل دنيا الرسوم المتحرّكة التي أدمنتها في طفولتي الرتيبة، حيث الشر شر مطلق، والخير خير مطلق.. الواقع ذائب، متهالك بنيانه بعضه على بعض.. طبقه من خير وأخرى من شر، تنبعج الواحدة منها بالأخرى.. بنيان خرِب وقديم أكل عليه الدهر وشرب. ”