“البشر ينسى والأمم تنسى.الإنسان المتحضر هو من يبقى تاريخه حياً .. الأمم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخها ولا تكرر مآسيها. يقول كاتب كوبى يصف حال شعبه كواحد من شعوب العالم الثالث: “نحن لا نعرف المدنية لأن التمدن هو القدرة على ربط الأشياء بعضها ببعض، دون إهمال شىء أو نسيان شىء، إننا ننسى الماضى بسهولة وننغمس كثيرا فى الحاضر”
“الأمم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخها ، و لا تكرر مآسيها .”
“الامم المتحضرة هى التى لا تدفن تاريخهاو لا تكرر مآسيهاعلاء الديب”
“الانسان المتحضر هو من يبقى تاريخه حيا”
“لاحظ المربون أولو الغيرة أن الاستعمار الثقافى حريص على إنشاء، أجيال فارغة لا تنطلق من مبدأ ولا تنتهى إلى غاية، يكفى أن تحركها الغرائز التى تحرك الحيران، مع قليل أو كثير من المعارف النظرية التى لا تعلو بها همة ولا يتنضر بها جبين.. وأغلب شعوب العالم الثالث من هذا الصنف الهابط...”
“خواطرنا على موعد ,والقلوب فى الخفاء تنبضلكن لا عقل يُنصت ولا خطى تُنجِد ولا شىء يُسعِدْفقط هى كلمات تتدفق من قلب ليس له مرفأْ..!”