“و كانت هذه هي المزية الفريدة لتجربتنا ....أنا أحب الأماكن التي يوجد لها باب هرب خلفي للطوارئ في اللحظة التي تسوء فيها الأمور تنتهي كل المشاكل في ثانية و تبدأ من جديد ...لطالما تمنيت في كل مآزق حياتي لو كان عندي هذا الباب الخلفي ...ثمة مشكلة واحدة هي أنني لا أعرف على الإطلاق ما هي حياتي الحقيقية ...ما هي مشاكلي الحقيقية ...لا بد من نقظة ارتكاز تقف عليها و تجرب الاحتمالات لكني بدأت فعلاًأفقد نقطة الارتكاز هذه ...كان أرشميدس يقول :هاتولي نقطة ارتكاز خارج الكرة الأرضية و لسوف أخترع روافع تحرك الأرض ...حتى "أرشميدس" لم يجد نقطة ارتكاز ”

أحمد خالد توفيق

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خالد توفيق: “و كانت هذه هي المزية الفريدة لتجربتنا ....أنا أح… - Image 1

Similar quotes

“أدب المغامرة طفل يحبو في عالمنا .. لم نترب على روايات ( دويل ) و ( ستوكر ) وسواهم .. لا آمل في تغيير الوضع .. أعتقد أن مهمتي الأساسية هي أن يعرف الشباب من خلالي أن هناك أدباً يكتبه ( دستويفسكي ) و ( يوسف إدريس ) و ( نجيب محفوظ ) و ( سومرست موم ) .. هذه هي مهمتي الأساسية .. أنا خطوة لكني لست نهاية الطريق”


“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”


“الحقيقة أننا نبالغ في الصراحة في الأمور غير المهمة ...ننافق رؤساءنا و أصدقاءنا و نكذب طيلة الوقت فإذا تعلق الأمر برأي في عمل فني تحولنا إلى الصراحة تمشي على قدمين ...و صرنا لا نخشى في الحق لومة لائم ...هكذا تصير أسعد لحظات حياتنا هي اللحظة التي نصارح فيها الفنان أن عمله رديء...ثم نعود لبيوتنا لننام شاعرين بأننا أدينا ما علينا تجاه البشرية ...إن ثقافة المجاملة مهمة و لا بأس بها من وقت لآخر ...”


“و في المرآة تأملت ذلك الشئ المفزع الذي تحولت إليه .. و سألت:-"و من هي الفتاة التي تقبل؟"فيقولون في حماس:-"هناك ألف عروس !"-"ألف عروس معتوهة ؟!!"فيردون و هو يتنهدون في سأم:-"إن الجميع يتزوجون يوم ما .. و لكل أوان أذان .. و ستكون هناك حتما بعض التنازلات من الطرفين .."فأصرخ في هلع:-"و لماذا يتنازل الطرفان؟ .. ما الذي يرغمنا على ذلك !"-"للأسف أنت مازلت طفلا لا يقبل أن يتنازل .. طفلا يريد كل شئ دون مقابل .."-"هذا صحيح .. و ما دمت كذلك فلماذا اتزوج ؟"-"لأن الجميع يفعلون ذلك يوما ما !!”


“هذه هي فلسفتي .. دائماً أتوقع الأسوأ و في كل مرة يتضح أن توقعاتي كانت أسوأ من الحقيقة ، هذا جعل الحياة بالنسبة لي سلسلة من المفاجآت السارة .. المتفائلون في رأيي هم أكثر الناس إصابةً بخيبة الأمل ، بينما أن أتوقع مثلاً أن يسقط علينا نيزك في هذه اللحظة ، لو لم يحدث هذا لشعرت بأني محظوظ وأن الحياة أجمل مما نظن .... (د/رفعت إسماعيل)”


“كل الأمهات لهن رأي سلبي في أي شئ يحبه الأطفال ...الشيكولاتة تتلف أسنانك ...البلل بالماء يسبب لك الالتهاب الرئوي ... لعب الكرة يتلف الثياب ...القطط الصغيرة تجلب الأمراض ...باختصار: كل ما يحبه الأطفال مؤذ و كريه... و العكس صحيح طبعاًفعلاً أعتقد أنها رغبة خفية في التدخل في كل شئ ...لا تقبل الأم أن يمارس الطفل حياة هي ليست فيها”